الصفحه ٩٣ : صلّى الله
عليه وسلّم في ابن صياد «إن يكنه فلن تسلط عليه ، وألا يكنه فلا خير لك في قتله»
وقول الشاعر
الصفحه ١٠٤ : ولو كان غير منقول لكان : حالت وعارت وهذا يبين في بابه إن شاء
الله.
وأما الضرب
الثاني : وهو ما زاد من
الصفحه ١٣٦ : سمع من يقال له إليك فيقول : (إليّ) في هذا الحرف وحده
كأنه قال له : تنح فقال : أتنحى ولا يجوز مثل هذا
الصفحه ١٧٤ :
والتفريق بينه
وبين الفاعل أقبح منه بينه وبين المفعول.
والذي يتفقان
فيه أن (كان) تدخل على مبتدأ
الصفحه ٢٧٩ : منه فحقه
الإضافة وسيتضح لك ذلك في باب الخفض إن شاء الله.
__________________
(١) التّمييز وهو اسم
الصفحه ٤٢٥ :
قال سيبويه :
وإنما ضعف ؛ لأنه لم يرد أن الأول وقع وهو في هذه الحال ولكنه أراد أنهما فيه
ثابتان لم
الصفحه ٥٠٨ : : رويد زيد كما قال الله
عز وجل : (فَضَرْبَ الرِّقابِ) [محمد : ٤] ورويدا زيدا كما تقول ضربا زيدا في الأمر
الصفحه ١٥١ : : كل اسم
تذكره بعد أن يستغني الرافع بالمرفوع وما يتبعه في رفعه إن كان له تابع وفي الكلام
دليل عليه فهو
الصفحه ١٦٠ : خلقة أو حركة للجسم في ذاته وهيئة له أو فعلا من أفعال النفس غير متشبث بشيء
خارج عنها.
أما الذي هو
خلقة
الصفحه ١٧٢ : ء وقتا أو مكانا على السعة تقول : ظننت زيدا منطلقا اليوم ثم تكني عن اليوم
فتقول : ظننت زيدا منطلقا فيه ثم
الصفحه ٢٢٠ : :
إنما لا تعمل في ما بعدها كما أن (أرى) إذا كانت لغوا لم تعمل ونظير (إنما) قول
المرار :
أعلاقة
الصفحه ٣٩١ : ] فالكاف زائدة ؛ لأنه لم يثبت له مثلا تبارك وتعالى عن ذلك
والمعنى : ليس مثله شيء.
وقد جاءت في
الشعر واقعة
الصفحه ٤٢٦ : قوله : وأخيه في موضع نكرة والمعنى : وأخ له
والدليل على أنه نكرة دخول (ربّ) عليه ومثل ذلك قول بعض العرب
الصفحه ٤٣٧ : الْقِيامَةِ تَرَى الَّذِينَ
كَذَبُوا عَلَى اللهِ وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ) [الزمر : ٦٠].
ومما جاء في
النصب
الصفحه ٦٦ : ء وأبوك رفع بفعلهما وهما قد سدا مسد الخبر ولهذا نظائر تذكر في
مواضعها إن شاء الله.
فأما قولك :
كيف أنت