الصفحه ٢١٦ : ) ألا ترى أنك إذا قلت : كان
عبد الله منطلقا فالمنطلق هو عبد الله وقد مضى شرح ذلك في الأسماء المرفوعات إذ
الصفحه ٣٤٩ : في موضع ابتداء ومن ذلك قول الله
: (فَلا خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ) [الأحقاف : ١٣
الصفحه ٣٥٠ : على ذلك نحو : لا سقيا
ولا رعيا كأنك قلت : لا سقاه الله ولا رعاه.
وكذلك إذا ولي (لا)
مبتدأ في معنى
الصفحه ٢٣ : جاء في الحديث من قوله صلّى الله عليه وسلّم :
" كذب عليكم الحجّ". وكذبك العسل.
وعن قول القائل
الصفحه ٧٣ :
وإنما نقوله ردا على الكفار وعلى من لا يقول به ولو لم يكن لنا مخالف على
هذا القول لما قيل إلا في
الصفحه ١٢٨ : الضمير إذ كان الوصف في الحقيقة له
ومثل ذلك : ما من أيام أحب إلى الله فيها الصوم منه في عشر ذي الحجة
الصفحه ١٣٨ :
مسائل من هذا الباب
تقول : رويدكم
أنتم وعبد الله ؛ لأن المضمر في النية مرفوع ورويدكم وعبد الله
الصفحه ١٤٢ : الأصل الذي وضع له غير ذلك
نحو أن يسمى إنسان بعمرو فيكون معروفا بذلك في حيه ، فإن سمي باسم آخر لم نعلم
الصفحه ٢٢٨ :
مسائل من هذا الباب
تقول : إن عبد
الله الظريف منطلق ، فإن لم تذكر (منطلق) وجعلت الظريف خبرا رفعته
الصفحه ٢٨٣ :
قال أبو العباس
رحمه الله : ولكنك أضفت إلى المميز : لأن التنوين غير لازم في المئة والألف والنون
في
الصفحه ٣١٤ : باب
النداء ما لصق (بيا) يعني بحرف النداء.
وأما أبو
العباس رحمه الله فكان يقول في قولهم : يا لزيد
الصفحه ٣٢١ : رجل اسمه هبينح يا هبي أقبل ؛ لأن هذا ملحق
بسفرجل وسنبين لك هذا في موضعه من التصريف إن شاء الله.
وأما
الصفحه ٥١٥ : الوقت الذي أنت فيه
من الزمان فليس له ما يشركه ليس هو آن وآن فتدخل عليه الألف واللام للمعرفة وإنما
وقع
الصفحه ٤٥ : الأسماء والأسماء دون الأفعال كثير يبين في سائر العربية إن شاء الله.
الصفحه ٥٦ : عل وجميع هذا
يبين في أبوابه إن شاء الله.
فأما الإعراب
الذي وقع في الأفعال فقد بينا أنه إنما وقع في