الصفحه ٥٠٠ : والمتصل وقد خبرتك
أن المجرور لا علامة له منفصلة ، وإن علامته في الإتصال كعلامة المنصوب لا فرق
بينها في
الصفحه ٩٨ :
قال أبو بكر :
والذي قال سيبويه : أنه يضمر في (لات (١)) إن كان يريد أن يضمر فيها كما يضمر في
الصفحه ٤٣٤ : ء من الفعل يتبع الثاني الأول في الإعراب إلا البدل
والعطف والبدل نحو قول الشاعر :
إنّ على الله
الصفحه ٣٠ :
المضارعة). وفتحها واجب ، إلا فى المضارع الرباعىّ فتضمّ ، وكذا فى :
المضارع المبنى للمجهول. أما
الصفحه ٨٨ :
البيت على ضربين : أحدهما : أن يكون (أحد) في معنى واحد كأنه قال : إلا على واحد
لا يعرف القمرا فأحد هذه هي
الصفحه ٤٩٣ : واحد من
المتكلمين والمخاطبين له علامة فصار علامة الغائب أن لا علامة له هذا في الفعل
الماضي فأما الفعل
الصفحه ٩٠ : الذكر فلا يجوز أن ينوى به غيره ، فإن قال
قائل : فأنت إذا نصبت فقد ذكرته قبل الاسم قيل له : إذا قدم
الصفحه ٤٤٩ :
خشنت صدره وصدر زيد وكذلك : كفى بالله إنما هو : كفى الله فعلى ذا تقول :
كفى بزيد وعمرو ومن ذلك : إن
الصفحه ٤٨٠ : والعدد فقط ؛ لأنه اسم لا ثاني له وهذا كما عرفتك في (أفعل)
البناء الذي تريد به المعرفة فإذا أردت ثلاثة من
الصفحه ١٥٤ :
لأنه فيه يقع وتعديه إلى الحال ؛ لأنه لأفعل إلا في حال واحق ذلك به المصدر
؛ لأنه مشتق من لفظه ودال
الصفحه ٣٣٦ : قولهم في المثل" قضيّة ولا أبا حسن لها" أي
لا فيصل لها ، إذ هو كرّم الله وجهه كان فيصلا في الحكومات على
الصفحه ٣٥٦ : وصار الأول مضمرا له كأنك قلت : لا غلامين في ملكك ، ولا
جاريتي لك. كأنك قلت : ولا جاريتك في التمثيل
الصفحه ١٨ : توقيفيا وليس بقاطع ، ويحتمل كونها مصطلحا
عليها من خلق الله تعالى قبل آدم. انتهى.
وقال ابن
الحاجب في
الصفحه ٢٠ :
المانع لا يقتضي الشك في الحكم لأن الأصل عدمه.
قال : واختار
والدي ـ رحمه الله ـ أنه لا بدّ من أن يعلم
الصفحه ٧١ : النحويون ليتدرب به
المتعلمون ولا أعرف له في كلام العرب نظيرا فمن ذلك قولهم : زيد هند العمران
منطلقان إليهما