الصفحه ١١٥ : أخواك وبئس الرجلان أخواك وبئس رجلين أخواك وتقول : ما عبد الله نعم
الرجل ولا قريبا من ذلك عطفت (قريبا
الصفحه ١٢٠ : الاستقبال لا للماضي (خلاف للكسائي ، ولا حجة له في قوله تعالى : (وَكَلْبُهُمْ باسِطٌ
ذِراعَيْهِ بِالْوَصِيدِ
الصفحه ١٥٥ :
مسائل من هذا الباب
تقول : ضربته
عبد الله تضمر الضرب تعني : ضربت الضرب عبد الله ولو قلت ضربت عبد
الصفحه ٣٢٦ : التسوية
مجرى الاستفهام إذ كان التسوية موجودة في الاستفهام ، وذلك قولهم : أما أنا فأفعل
كذا وكذا أيها الرجل
الصفحه ٣٦٦ : ارتفع منه أو سفل منه في قولك : شر
من زيد وكذلك إذا قال : أخزى الله الكاذبين مني ومنك إلا أن هذا وأفضل لا
الصفحه ٥٠٧ :
النون أبدلوا من اللام نونا وأدغمت إحدى النونين في الأخرى كما قال عز وجل
: (فَذانِكَ بُرْهانانِ
الصفحه ٢٦٢ : الله فلا بد من إجرائه على الموضع ورفعه ؛ لأن أحدا مبني مع (لا)
وسنذكره في بابه إن شاء الله.
ولا يجوز
الصفحه ٤١٩ :
برجل سواء محياه ومماته وتقول : مررت بعبد الله خير منه أبوه ومن أجرى هذا
على الأول في النكرة نصبه
الصفحه ١٤٧ : هو إنما
يكون كناية عن عبد الله وما أشبهه ألا ترى أنك تكون في حديث إنسان فيسألك المخاطب
عن صاحب القصة
الصفحه ١٥٧ : الحال وقال : ومثل ذلك في لغة أهل الحجاز : مررت بهم ثلاثتهم وأربعتهم إلى
العشرة.
وزعم الخليل :
أنه إذا
الصفحه ٤٢١ :
يثني أحدهما ويفرد الآخر بل يجب أن يكون مناسبا له في توحيده وتثنيته وجمعه ليكون
مطابقا له لا يفصل أحدهما
الصفحه ٤٤٦ :
وذلك مثل قولهم
: لم يقم عمرو ولا زيد الواو نسق (ولا) توكيد للنفي وكذلك قولك :والله لا فعلت ثم
الصفحه ٢٨٩ : ) في الاستفهام فنصبوا قولهم : له كذا وكذا درهما كأنهم قالوا : له عدد ذا
دراهم.
قال سيبويه :
هو كناية
الصفحه ٣١٥ : في
التعجب فقول الشاعر :
لخطّاب ليلى
يا لبرثن منكم
أدلّ وأمضى
من سليك المقانب
الصفحه ٦٥ : جائز وما لم يفد فلا معنى له في كلام غيرهم.
__________________
(١) الأصل في المبتدأ
أن يكون معرفة