الصفحه ٢٤٨ : قول العرب : ما رأيته مذ أنّ الله خلقني؟
فقال : إن في
موضع اسم كأنك قلت : مذ ذاك ، فإن كان الفعل أو
الصفحه ٢٥٦ : الله عنه ، وذلك حق كما أنك هاهنا فزعم أنّ العاملة في (أنّ)
الكاف وما لغو إلا أن (ما) لا تحذف من هاهنا
الصفحه ٣١٣ :
باب اللام التي تدخل في النداء للاستغاثة والتعجب
اعلم أن اللام
التي تدخل للاستغاثة (١) هي لام
الصفحه ٤٢٢ : الله ساج بابه منطلق
فجعل (ساج بابه) في موضع نصب على الحال ؛ لأنه كان صفة للنكرة.
وتقول : مررت
بحسن
الصفحه ٤٢٤ :
وقال أبو
العباس رحمه الله الخبر محذوف لعلتين : إحداهما : أنك لا تقول (حسبك) إلا بعد شيء
قد قاله أو
الصفحه ٤٦ : النداء وما يقوله النحويون : من أن ثم فعلا يراد تراه في باب النداء
إن شاء الله.
والذي يأتلف
منه الكلام
الصفحه ٨٢ : ما لم يسم فاعله قلت :
أعطي زيد درهما فقام أحد المفعولين مقام الفاعل وبقي منصوب واحد في الكلام وكذلك
الصفحه ١١٦ : ء
والفعل إذا وصفنا به فإنما هو شيء وضع في غير موضعه يقوم مقام الصفة للنكرة
وإقامتهم الصفة مقام الاسم اتساع
الصفحه ١٢٣ :
مسائل من هذا الباب
تقول : هذا
ضارب زيدا إذا أردت (بضارب) ما أنت فيه أو المستقبل كمعنى الفعل
الصفحه ١٩٤ : معناها ، فإن استقبح التكرير سقط التأكيد ويجيزون في قولك : عبد الله في
الدار قائم في البيت الرفع والنصب
الصفحه ١٩٦ : بيوتي في يفاع ممنّع
يخال به راعي الحمولة طائرا
(اليفاع : المرتفع من الأرض
الصفحه ٢٦٨ :
كالغصن في
غلوائه المتنبّت
وقال الآخر :
كلّا وبيت
الله حتى ينزلوا
من رأس
الصفحه ٢٧٧ : : قام القوم غير
زيد ولا عمرو ، والنفي في جميع العربية ينسق عليه (بلا) إلا في الاستثناء.
وقال بعضهم
الصفحه ٣٧٥ : من الشفة مثلها.
والتاء :
تستعمل في القسم في الله عز وجل وهي بدل من الواو والتاء قد تبدل من الواو في
الصفحه ١٠٠ : " والمبوّب له في كتب العربيّة صيغتان لا غير ولا تتصرّفان : " ما
أفعله ، وأفعل به".
لاطّرادهما فيه نحو" ما