الصفحه ٤٠١ : .
وتقول : (عبد
الله الضارب زيدا) جميع النحويين على أن هذا في تقدير : الذي ضرب زيدا ولم يجيزوا
الإضافة وزعم
الصفحه ٥١٢ :
والمشرب
البارد في ظلّ الدّوم (١)
فجميع هذه
الأسماء التي سمي بها الفعل إنما أريد بها المبالغة ولو
الصفحه ٣٦٠ : .
لأن الكاف ليست
باسم وفيه معنى التعجب كما قال : تالله رجلا ، وسبحان الله رجلا ، إنما أراد :
تالله ما
الصفحه ٣٠٢ : مخاطب باسمه وعلة الثاني وما بعده كعلة الأول لا فرق بينهما في
ذلك ألا ترى أنهم : يقولون : يا عبد الله
الصفحه ٣١٦ : يندب عمر بن عبد العزيز :
" وقمت فيه بأمر الله يا
عمرا" أو تنزيلا كقول عمر بن الخطّاب ، وقد أخبر بجدب
الصفحه ٦٣ :
الأسماء وتوابعها وما يعرض فيها ذكرنا الأفعال وإعرابها وعلى الله تعالى نتوكل وبه
نستعين
الصفحه ٣٩٩ : الأفعال ؛
لأن الزمان مضارع للفعل ؛ لأن الفعل له بنى فصارت إضافة الزمان إليه كإضافته إلى
مصدره لما فيه من
الصفحه ١٧٨ : الخبر والأمر وهو الذي يسميه الكوفيون المجهول لم
يجز له أن يقول في (أعلمت زيدا عمرا خير الناس) أعلمته
الصفحه ٢١٧ : ) إنما عملت في الاسم فقط فنصبته وتركت
الخبر على حاله كما كان مع الابتداء وهو قول الكوفيين.
قيل له
الصفحه ٢٦٦ :
باب الاستثناء المنقطع من الأول
إلا في تأويل (لكن)
إذا كان الاستثناء منقطعا عند البصريين.
ومعنى
الصفحه ٣٠٠ : ء ؛ لأن أصله التمكن ففرق بينه وبين ما لا أصل له في التمكن فأما
تحريكه بالضم دون غيره فإنهم شبهوه بالغايات
الصفحه ٣٧٠ : خبرا فجعل له صدر الكلام كما جعل (لكم) وآخر الفعل والفاعل
فموضع ربّ وما عملت فيه نصب كما أن موضع البا
الصفحه ٤٤٢ : السوق أي قد أذنت لك في مجالسة هذا الضرب
من الناس وعلى هذا قول الله عز وجل : (وَلا تُطِعْ مِنْهُمْ
آثِماً
الصفحه ١١٣ :
ثم جعلت (حب وذا اسما فصار مبتدأ أو لزم طريقة واحدة تقول : حبذا (١) عبد الله وحبذا أمة الله).
ولا
الصفحه ٢٣٧ : لفي الدار لزيدا ، ولا إن في الدار لزيدا لجالس (ووصل ما) الزائدة (بذي الحروف
مبطل إعمالها) لأنها تزيل