الصفحه ١٦٢ : له بغير حرف الجر في كثير من المواضع وهو عندي غير متعد كما قدمناه
وإنك لما قلت : دخلت إنما عنيت بذلك
الصفحه ١٦٧ : .
وتقول : أعجب
الأكل الخبز زيد عمرا على ما وصفت لك وعلى ذلك قال الله تعالى : (أَوْ إِطْعامٌ فِي يَوْمٍ ذِي
الصفحه ٢٨٦ :
واعلم أن (كم)
لا تكون إلا مبتدأة في الاستفهام والخبر ولا يجوز أن تبنيها على فعل وأنها تكون
فاعلة
الصفحه ١٥٩ :
لأن المصادر موكدة أما جواز الرفع على بعد إذا قلت : سير بعبد الله ؛ لأنه
ليس في قولك : سير من
الصفحه ٢٥٠ :
ذكر المواضع
التي تقع فيها إن وأن المفتوحة والمكسورة والتأويل والمعنى مختلف
تقول : إمّا
أنه ذاهب
الصفحه ٣٩٨ : إضافته إلى العشرة ؛ لأنه اسم لجميع أجزائها كما جاز
أن يضاف كل جزء منها إليها فقيل له : أفلسنا نرجع إلى
الصفحه ٤٩٢ : اللام ويؤخرون العين
والاسم كامل وهو علم وحق الألف واللام إذا كانت في الاسم ألا ينادي إلا الله عز
وجل
الصفحه ١٦ :
ولو ثبتت توقيفا من جهة الله تعالى لكان ينبغي أن يخلق الله العلم بالصّيغة ، ثم
يخلق العلم بالمدلول ، ثم
الصفحه ٢٥٢ : .
و (إن) في
موضعه ، فإن أردت أن تحكي قلت : أول ما أقول : إني أحمد الله وتقول : مررت فإذا
إنه عبد ، وإذا
الصفحه ٥١ : التثنية.
وإنما قلت في
الجمع المسلم الذي على حد التثنية ؛ لأن الجمع جمعان جمع يقال له جمع السلامة وجمع
الصفحه ٢٤٢ :
مبتدأ وخبر
والجملة التي بعد (إنّ) لا موضع لها من الإعراب بعامل يعمل فيها من فعل ولا حرف
ألا ترى
الصفحه ٤٣٠ : تقديره : ما رأيت قوما أشبه بعضهم بعضا كما وقع ذلك في (قومك) وتقول : ما رأيت
رجلا أبر أب له بأمّ من أخيك
الصفحه ٢١٨ : تدخل على خبر (إن) خاصة مؤكدة له
ولا تدخل في خبر أخواتها ، وإذا دخلت لم تغير الكلام عما كان عليه تقول
الصفحه ٤٧٥ : فقيل له : لم
صرفتهما وفعل لا ينصرف في المعرفة ؛ لأنه مثال لا تكون عليه الأسماء فقال : لما
سكنت عيناهما
الصفحه ١٩٩ : له في معناه
فيكون التقدير أجمعوا أمركم وأجمعوا شركاءكم.
وذلك لا يجوز ؛ لأن أجمع انما يتعلق
بالمعاني