الصفحه ٢٣٤ : إلى الاسم ، والظّرف لا بدّ له
من شيء يقع فيه ، فالموصل معناه إلى الاسم ، والواقع في الظرف هو المتعلّق
الصفحه ٤٤٧ : مفردا فلا يجوز أن يكون له موضع لأنا إنما نعترف بالموضع إذا لم يظهر
في اللفظ الإعراب فإذا ظهر الإعراب فلا
الصفحه ١١ :
يوما بعض أهله فقلت : ما تنكر أن تصحّ المواضعة من الله سبحانه وإن لم يكن ذا
جارحة بأن يحدث في جسم من
الصفحه ٣٠٥ : يجب فيه كما بينا تقول : يا عبد الله
أقبل ويا غلام زيد افعل ويا عبد مرة تعال ويا رجل سوء تب المعرفة
الصفحه ٤٩٨ : الكوفيون على جوازها بمجيئها في
التنزيل ، قال تعالى : (وَاتَّقُوا
اللهَ)
الذين (تَسائَلُونَ
بِهِ
الصفحه ١١١ :
أما الظاهر
فنحو قولك : نعم الرجل زيدا وبئس الرجل عبد الله ونعم الدار دارك فارتفع الرجل
والدار بنعم
الصفحه ١٧٦ :
باب الفعل الذي يتعدى إلى ثلاثة مفعولين (١)
اعلم أن
المفعول الأول في هذا الباب هو الذي كان فاعلا
الصفحه ٢٣١ : وزيد قائم ما ضرك
، أي : لو ضربت عبد الله وزيد في هذه الحال فكأنه قال : ولو أن ما في الأرض من
شجرة أقلام
الصفحه ٣٧١ : أقل من رجل وحده
فخصت بذلك والله أعلم.
وكذلك لو قلت :
رب رجل جاهل ضربت إن جعلت : ضربت هو العامل في رب
الصفحه ٤٠٦ :
هذه توابع الأسماء في إعرابها
التوابع خمسة :
التوكيد والنعت وعطف البيان والبدل والعطف بالحروف
الصفحه ٧٥ : أخوك قال : عبد الله وكذلك لو قال : عبد الله قامت جاريته في
دار أخيه فقلت : من الذي قامت جاريته في دار
الصفحه ٢٢٥ : تلك اللام هذه تلحقها النون وتلزمها وليست الأسماء داخلة في هذا الضرب فإذا
سمعت : والله لقام زيد فهذه
الصفحه ٢٣٥ : في (قائم) والوجه إذا أردت أن تعطفه على المضمر
المرفوع أن تؤكد ذلك المضمر فتقول : إن القائم هو وأخوه
الصفحه ٢٤١ : العائد لأنها نفس المبتدأ في المعنى.
ولو انتفى القول الأوّل وجب فتحها
نحو" عملي أنّي أحمد الله" ولو
الصفحه ١٣٣ :
مسائل من هذا الباب
تقول : أعجب
ركوبك الدابة زيدا فالكاف في قولك : (ركوبك) مخفوضة بالإضافة