الصفحه ٥١٤ : ، وإذا سئلت عن عدد لم يجز أن تخبر بحال ،
وإذا سئلت عن معرفة لم يجز أن تخبر بنكرة ، وإذا سئلت عن نكرة لم
الصفحه ٥٢٠ : أحواله معرفة فمعرفته قبل نكرته فمتى نكرته أعربته وغد ليس كذلك ؛
لأنه غير
الصفحه ٥٣٠ : ) :........................................ ٤١٢
ذكر الصفات التي ليست بصفات محضة......................................... ٤١٣
ذكر وصف المعرفة
الصفحه ٤٠٦ : .
الثاني : الذي
هو إعادة المعنى بلفظ آخر نحو قولك : مررت بزيد نفسه وبكم أنفسكم وجاءني زيد نفسه
ورأيت زيدا
الصفحه ١٦٠ : خلقة أو حركة للجسم في ذاته وهيئة له أو فعلا من أفعال النفس غير متشبث بشيء
خارج عنها.
أما الذي هو
خلقة
الصفحه ٤٩٩ : زيد ضربه على إعادة
الضمير إلى زيد ، ولكن تقول : ضربت نفسي ، وضربت نفسك ، وزيد ضرب نفسه.
وإنما تجنبوا
الصفحه ٤١ : معنى
مفرد في نفسه. ولم يدل على زمان ذلك المعنى ، وقال ابن السراج : هو كل لفظ دل على
معنى في نفسه غير
الصفحه ٤٩ : الإبانة يقال أعرب الرجل عمّا في نفسه إذا أبان عنه
وفي الحديث البكر تستأمر وإذنها صماتها والأيّم تعرب عن
الصفحه ١٣٨ :
نفسه وذكر سيبويه : أنه حدثه به من لا يتهم : أنه سمع العرب تقول : ضعه رويدا أي
وضعا رويدا.
وتلحق (رويد
الصفحه ٢٣٢ : قلت : إن قومك ينطلقون أجمعون فإذا قلت : إن زيدا فيها ، وإن زيدا يقول
ذلك ثم قلت : نفسه. فالنصب أحسن
الصفحه ٤٩٤ :
الوقف ، فإن وصلت سقطت فقلت : أن فعلت ذاك ، وإن حدث عن نفسه وعن آخر قال : نحو
وكذلك إن تحدث عن نفسه وعن
الصفحه ٥٠٠ : ، فإن أردت هذا
قلت : ضربت نفسي واضرب نفسك وكذلك الغائب لا يجوز أن تقول : ضربه إذا أردت ضرب
نفسه ويجوز في
الصفحه ١٠ : من الفعل والحرف ، فلما كانت
الأسماء من القوّة والأوليّة في النفس والرتبة على ما لا خفاء به جاز أن
الصفحه ١٢ : وارد الأخبار المأثورة بأنها من عند الله تعالى فقوي في نفسي
اعتقاد كونها توقيفا من الله سبحانه وأنها وحي
الصفحه ٣٠ : لام الأمر التى فى
أوله ، لا من صيغة الفعل نفسها.
وقد اجتمعت
الأفعال الثلاثة فى قوله تعالى : (وَلا