الصفحه ٣١٠ : النداء وهو معرفة فيه ويقوى أنه كذلك ما حكى سيبويه عن
يونس : أنه سمع من العرب من يقول : يا فاسق الخبيث
الصفحه ٤٠٩ : ونكرته فنعت المعرفة معرفة ونعت النكرة نكرة والنعت يتبع
المنعوت في رفعه ونصبه وخفضه وأصل الصفة أن يقع
الصفحه ٤٣٣ :
فأما إبدال
المعرفة من النكرة فنحو : قول الله : (صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ
(٥٢) صِراطِ اللهِ) [الشورى
الصفحه ٤٦٨ : غضبانة إنما تقول : غضبى وسكرى فلما
امتنع دخول حرف التأنيث عليهما ضارعا التأنيث وكذلك كل اسم معرفة في آخره
الصفحه ٤٨١ : التقدير حمار وكذلك في جبنة جبّان يا هذا ، وإن سميت
رجلا بأفضل وأعلم بغير منك لم تصرفه في المعرفة وصرفته في
الصفحه ٦ : .
والفرق بين
معرفة الفروع ومعرفة الأصول : أن متوسّما بالأدب لو سئل عن الجزم والتّسويد في
علاج النّوق فتوقّف
الصفحه ١٢٦ :
وتقول : هذا
زيد ضارب أخيك إذا أردت المضي لأنك وصفت معرفة بمعرفة وتقول هذا زيد ضاربا أخاك
غدا فتنصب
الصفحه ٢٩٨ : الاسم ولو لم يكن عرف أن هذا اسمه فيما تقدم لما أجابك
إذا دعوته به.
ومن قال إذا
قلت : يا زيد أنه معرفة
الصفحه ٣٣٦ : جوابا لمن قال : هل من غلام فهو مفتوح ، فإن دخلت (لا) (١) على ما عمل بعضه في بعض من معرفة أو نكرة لم تعمل
الصفحه ٤٢٠ :
ذكر وصف المعرفة
وهو ينقسم
بأقسام المعارف إلا المضمر فإنه لا يوصف به وأقسام الأسماء المعارف خمسة
الصفحه ٤٢١ : مجملا وقد ذكرته مفصلا واعلم
أن صفة المعرفة لا تكون إلا معرفة كما أن صفة النكرة لا تكون إلا نكرة ولا يجوز
الصفحه ٤٣٠ : في عينه كحسنه في عين
زيد فالمعرفة والنكرة في هذا واحد إذا كان الفعل للثاني ارتفع به معرفة كان أو
نكرة
الصفحه ٤٦٧ : : مررت بحمدة وحمدة أخرى وبطلحة وطلحة آخر وكل اسم معرفة
فيه هاء التأنيث فهو غير مصروف فأما ألف التأنيث
الصفحه ٤٧٠ :
لم تصرفه وقلت : هذا مساجد قد جاء إنما لم يصرف ؛ لأنه معرفة وإنه مثال لا
يكون في الواحد فأشبه
الصفحه ٥١٥ : رحمه الله : إنما بني ؛ لأنه وقع معرفة وهو
مما وقعت معرفته قبل نكرته لأنك إذا قلت : الآن فإنما تعني به