الصفحه ٤٢ : .
__________________
(١) اختلفت عبارات
النحويين في حد الفعل فقال ابن السراج وغيره : (حده : كل لفظ دل على معنى في نفسه
مقترن بزمان
الصفحه ٤٤ : الشاعر :
ألّمت فحيّت ثمّ قامت فودّعت
فلمّا تولّت كادت النّفس تزهق
وبذلك
الصفحه ٧٨ : تنبىء عن الفاعل بما هجس في نفسه أو تيقنه غير
مؤثرة بمفعول ولكن أخبار الفاعل بما وقع عنده نحو : ظننت
الصفحه ٧٩ : هاهنا فالنهي إنما هو
للمتكلم كأنه ينهي نفسه في اللفظ وهو للمخاطب في المعنى وتأويله : لا تكونن هاهنا
الصفحه ١٠٠ : :
__________________
(١)
١ ـ تعريفه : هو انفعال في النّفس عند
شعورها بما يخفى سبيه فإذا ظهر السّبب بطل العجب.
٢ ـ صيغ التّعجب
الصفحه ١٣٩ : : وأما قول
العرب رويدك نفسك فإنهم يجعلون النفس بمنزلة عبد الله إذا أمرته به ، وأما حيهلك وهاءك
وأخواتها
الصفحه ١٦٢ :
أشبه هذا من أفعال النفس المتعدية فهذا حكمه ولا تتم هذه الأفعال المتعدية ولا
توجد إلا بوجود المفعول لأنك
الصفحه ١٧٦ : ء فعلته.
وإذا قلت : (أعلمت)
فقد أثرت أثرا أوقعته في نفس غيرك.
ومع ذلك فإن : (ظننت
وعلمت) تدخلان على
الصفحه ١٩٦ : الأمران على السّواء نحو قوله تعالى : (وَمِنَ
النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ
الصفحه ٢١١ : الذي ملأ الإناء والنفس هي التي طابت والعرق هو الذي
تصبب فلفظه لفظ المفعول وهو في المعنى فاعل.
وكذلك
الصفحه ٢١٤ : كلام محال يلزم منه أن يكون هو أخا نفسه ، فإن
أدخلت (من) فيه جاز فقلت : عمرو أقوى من الأسد أفضل من إخوته
الصفحه ٢١٥ : النسوة ثم جيء بذلك المضاف الذي حوّل
عنه الإسناد فضلة وتمييزا وأفردت النفس بعد أن كانت مجموعة ؛ لأن
الصفحه ٢٢١ : خبرتك به وعلى هذا قوله تعالى : (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ
لَمَّا عَلَيْها حافِظٌ) [الطارق : ٤] وقوله : (وَإِنْ
الصفحه ٢٤١ : العائد لأنها نفس المبتدأ في المعنى.
ولو انتفى القول الأوّل وجب فتحها
نحو" عملي أنّي أحمد الله" ولو
الصفحه ٢٥٥ : ) بفتح" يوم" وقراءة (يَوْمَ لا تَمْلِكُ
نَفْسٌ لِنَفْسٍ شَيْئاً)
(الآية : ١٩ سورة الانفطار) بفتح" يوم