الصفحه ١٢٣ :
مسائل من هذا الباب
تقول : هذا
ضارب زيدا إذا أردت (بضارب) ما أنت فيه أو المستقبل كمعنى الفعل
الصفحه ١٢٩ :
مسائل من هذا الباب
تقول : زيد
كريم الحسب لأنك أضمرت اسم الفاعل في (كريم) فنصبت ما بعده على
الصفحه ١٣٣ :
مسائل من هذا الباب
تقول : أعجب
ركوبك الدابة زيدا فالكاف في قولك : (ركوبك) مخفوضة بالإضافة
الصفحه ١٣٨ :
مسائل من هذا الباب
تقول : رويدكم
أنتم وعبد الله ؛ لأن المضمر في النية مرفوع ورويدكم وعبد الله
الصفحه ١٤٦ :
مسائل في المعرفة والنكرة
تقول : (هذا
عبد الله).
فـ (هذا) اسم
معرفة. و (عبد الله) اسم معرفة
الصفحه ١٥٥ :
مسائل من هذا الباب
تقول : ضربته
عبد الله تضمر الضرب تعني : ضربت الضرب عبد الله ولو قلت ضربت عبد
الصفحه ١٦٣ : بما يتعدى إلى مفعولين وإلى ثلاثة بعد ذكرنا مسائل
هذا الباب إن شاء الله.
الصفحه ١٦٤ :
مسائل من هذا الباب
اعلم أن
الأفعال لا تثنى ولا تجمع ، وذلك لأنها أجناس كمصادرها ألا ترى أنك تقول
الصفحه ١٧٢ :
مسائل من هذا الباب
تقول : ظننته
أخاك قائما تريد : ظننت الظن فتكون الهاء كناية عن الظن كأنك قلت
الصفحه ١٨٤ :
مسائل من هذا الباب
تقول : يوم
الجمعة القتال فيه فيوم الجمعة مرفوع بالابتداء والقتال فيه الخبر
الصفحه ١٩١ :
مسائل من هذا الباب
تقول : وسط
رأسه دهن لأنك تخبر عن شيء فيه وليس به هذا إذا أسكنت السين كان ظرفا
الصفحه ١٩٣ : وإليك قومك قاصدون ؛ لأن
(منك وفيك وإليك) في هذه المسائل لا تكون محلا ولا يتم بها الكلام وقد أجاز
الصفحه ٢٠٧ :
مسائل من هذا الباب
تقول : زيد في
الدار قائما فتنصب (قائما) بمعنى الفعل الذي وقع في الدار ؛ لأن
الصفحه ٢١٤ :
مسائل من هذا الباب
تقول : زيد
أفضل منك أبا فالفضل في الأصل للأب كأنك قلت : زيد يفضل أبوه أباك ثم
الصفحه ٢٢٨ :
مسائل من هذا الباب
تقول : إن عبد
الله الظريف منطلق ، فإن لم تذكر (منطلق) وجعلت الظريف خبرا رفعته