الصفحه ١٠٩ :
ولا يعمل فعل
التعجب في مصدره وكذلك : أفعل منك لا تقول : عبد الله أفضل منك فضلا وتقول : ما
أحسنك
الصفحه ١٤٧ : هو إنما
يكون كناية عن عبد الله وما أشبهه ألا ترى أنك تكون في حديث إنسان فيسألك المخاطب
عن صاحب القصة
الصفحه ١٥٧ : الحال وقال : ومثل ذلك في لغة أهل الحجاز : مررت بهم ثلاثتهم وأربعتهم إلى
العشرة.
وزعم الخليل :
أنه إذا
الصفحه ١٨٨ : لا يعرف له من البلاد موضع ثابت ولا حدود من الأمكنة فهذا
إنا يعرف مقداره.
فالإبهام في
الفرسخ والميل
الصفحه ١٩٨ :
قال سيبويه :
حسن فيه الألف واللام ؛ لأنه ليس بحال فيكون في موضع فاعل حالا وأنه لا يبتدأ به
ولا
الصفحه ٣٦٤ :
تنقسم قسمين : فأحد القسمين : ما استعملته العرب حرفا فقط ولم يشترك في لفظه الاسم
ولا الفعل مع الحرف ولم
الصفحه ٣٦٥ : وأول مخرج هذه الدراهم وقولك : زيد
أفضل من عمرو وإنما ابتدأت في إعطائه الفضل من حيث عرفت فضل عمرو فابتدا
الصفحه ٣٨٩ : : والله إن زيدا في الدار وإنك لقائم وقوله عز وجل : (حم (١) وَالْكِتابِ الْمُبِينِ (٢)
إِنَّا أَنْزَلْناهُ
الصفحه ٤٠٤ : سوداية فأقول : سوداية ونصبت (أقول) في كل هذا لأنها بالفاء
وهو جواب النفي ورفعت ما بعد القول : لأن ما بعد
الصفحه ٤١٤ : ، وتلك الحالة من الدار ، مما يزيد في جزع الواقف عليها ،
ويستمد السؤال على جهة التلهف لها ، كما قال
الصفحه ٤٢١ : .
ولك أن تفرق
الصفة وتجمع الموصوف في المعرفة والنكرة فتقول : مررت بزيد وعمرو وبكر الطوال تجمع
النعت
الصفحه ٤٤٦ : والمعمول فيه والأشياء التي يعترض بها : الأيمان والشكوك والشروط.
وقد يجوز ذلك
في (ثم وأو ولا) لأنها تنفصل
الصفحه ٤٦٢ : في (فاعل) ؛ لأنه اسم فإذا قلت : هذان زيد وعمرو لم يجز إلا بالواو ؛ لأن
الواو تقوم مقام التثنية والجمع
الصفحه ٤٩٢ :
قال سيبويه :
أصل هذا الاسم أن يكون إلها وتقديره (فعال) والألف واللام عوض من الهمزة التي في (إله
الصفحه ٤٩٧ : بأسماء معربة والأصل في كل مبني أن يكون المرفوع
والمنصوب والمخفوض على صيغة واحدة وإنما فرق في هذا للبيان