الصفحه ٣٨١ : : ضربت القوم حتى
زيدا ثم أوجعت وقال قوم : النصب في هذا لا غير لأنك جئت بحرف نسق على الأول تريد
حتى ضربت
الصفحه ٣٨٢ :
وتقول : ضربت
القوم حتى كان زيد مضروبا وضربت القوم حتى لا مضروب صالحا فيهم جاز في هذا كما جاز
الصفحه ٣٨٣ : فلا ولا يحسن فيه إلا الجر وقال تقول : كل القوم حتى أخيك وهو الآن غاية ،
وذلك أنه لا بد لكل القوم من جر
الصفحه ٣٩٨ : لكل جزء منها في الحكم بمنزلتها في إضافتها
إلى المجزىء.
قال أبو بكر :
وهذا القول الذي قاله حسن ألا
الصفحه ٤٠٥ :
هاتان امرأتان حمراوا ما بين الأعين لا صفراواه فهذه الهاء التي في قولك :
لا صفراواه (لما) فكأنك قلت
الصفحه ٤١٠ : والحجر في الوصف سواء إذا
وصفتهنّ بما هو حلية لهن فأما الموصوف بصفة ليست له في الحقيقة وإنما هي لشيء من
الصفحه ٤١٩ :
برجل سواء محياه ومماته وتقول : مررت بعبد الله خير منه أبوه ومن أجرى هذا
على الأول في النكرة نصبه
الصفحه ٤٧٨ : لم تنصرف ؛ لأن ما فيه ألف التأنيث لا
__________________
أطرح بالكافرين في الدرك
الصفحه ٤٨٥ : ء للخطاب والألف والنون هما الاسم وكذلك أما التي
في الاستفهام حكاية لأنها مع (ما) دخلت عليهما الف الاستفهام
الصفحه ٤٨٨ : ، وإن نقص عما كانت عليه الأسماء.
الأول : إن
سميت بكم أو بمن قلت : هذا كم قد جاء ؛ لأن في الأسماء مثل
الصفحه ٤٩٠ : : إن الاسم
المفرد المتمكن في الإعراب على أربعة أضرب : اسم الجنس الذي تعليله من جنس آخر
والواحد من الجنس
الصفحه ٥٠٩ : الذي يدخل في هذه الأصوات إنما
يفرق بين التعريف والتنكير تقول : صه يا رجل هذا الأصل في جميع هذه المبنيات
الصفحه ٦٠ : وبابا من حديد فأضفت كل واحد منهما إلى جنسه الذي هو منه وهذا لا فرق
فيه بين إضافته بغير (من) وبين إضافته
الصفحه ٩٦ : يسير سيرا والتقدير في البيت :
ما الدّهر إلّا يدور دوران منجنون بأهله
وما صاحب
الصفحه ١٠٣ : التخصيص في هذا الباب لأنك لو خصصت شيئا لزال التعجب ؛ لأنه
إنما يراد به أن شيئا قد فعل فيه هذا وخالطه لا