الصفحه ٥٠٧ :
النون أبدلوا من اللام نونا وأدغمت إحدى النونين في الأخرى كما قال عز وجل
: (فَذانِكَ بُرْهانانِ
الصفحه ٥١٤ : اللفظ.
فأما (متى)
فسؤال عن زمان وهو اسم مبنيّ والقصة فيه كقصة (من وكيف) في أنه مغن عن جميع أسما
الصفحه ٥١٧ : موقوفة وكذلك كاف ميم
موقوفة في التهجي أما زاي فيقال : زاي وزي والعدد مثله إذا أردت العدد فقط.
وقال
الصفحه ٥٢٧ : ............................................................ ١٤٢
ذكر المعرفة................................................................... ١٤٣
مسائل في
الصفحه ١٢٤ :
أو عبد رب
أخا عون بن مخراق (١)
أراد : بباعث
التنوين.
ونصب الثاني ؛
لأنه أعمل فيه الأول
الصفحه ١٢٦ : بالمضمر أسقطت النون وأضفته وتقول : هذا الضارب زيدا أمس ، وهذا
الشاتم عمرا أمس لا يكون فيه غير ذلك ؛ لأن
الصفحه ١٤٥ :
وأما الأسماء
المشتقة : فنحو : عمر وعثمان فهذان مشتقان من عامر وعاثم وليسا بمنقولين ؛ لأنه
ليس في
الصفحه ١٧٩ :
تاما يكون هو بجملته تلك الهاء والأفعال المؤثرة لا يجوز أن يضمر فيها
المجهول إنما تذكر المجهول مع
الصفحه ٢١٠ :
وأجاز الأخفش :
إن في الدار قائمين أخويك وقال : هذه الحال ليست متقدمة لأنها حال لقولك (في الدار
الصفحه ٢٥١ :
تَظْمَؤُا فِيها وَلا تَضْحى)(١) [طه : ١١٩].
وتقول : إذا
أردت أن تخبر ما يعني المتكلم أي : إني نجد إذا
الصفحه ٢٦٢ :
واعلم أيضا :
أنهم ربما يحملون في هذا الباب الاسم على الموضع ، وذلك قولهم : ما أتاني من أحد
إلا زيد
الصفحه ٢٧٥ : يستثنى زيدا من الفاعلين.
وقال : لو
استثنيته من المفعولين لم يحسن لأنك لم تجيء للمفعولين بذكر في أول
الصفحه ٢٨٨ : : ربّ ، فإن قلت : كم عمة فعلى وجهين : على ما قال سيبويه في لغة من ينصب في
الخبر وعلى الاستفهام ، فإن قلت
الصفحه ٣١٢ :
قوله : (في لجة)
أي : في كثرة أصوات ومعناه : أمسك فلانا عن فلان.
فأما ما حذف
آخره للترخيم فله باب
الصفحه ٣٦١ : .
قال سيبويه :
ونظير : لا كزيد في حذفهم الاسم قولهم : لا عليك وإنما يريدون : لا بأس عليك ولا
شيء عليك