الصفحه ٢٦٥ : .
قال سيبويه :
وإذا قلت : [أتوني](١) إلا أن يكون زيد فالرفع جيد بالغ وهو كثير في كلامهم و
(أن يكون) في
الصفحه ٣١٠ :
باب ما خص به النداء من تغيير بناء الاسم المنادى
والزيادة في آخره والحذف فيه
أما التغيير
فقولهم
الصفحه ٣٣٦ :
باب النفي ب (لا)
الفتح الذي
يشبه النصب هو ما جاء مطردا في الأسماء النكرات المفردة ولا تخص اسما
الصفحه ٤١٨ : .
واعلم أن ما
جرى نعتا على النكرة فإنه منصوب في المعرفة على الحال ، وذلك قولك :مررت بزيد حسنا
أبوه ومررت
الصفحه ٤٣٩ : وقام مقام الحال كما يقوم مقام الخبر في قولك : زيد
فوق الحائط إذا قلت : رأيت زيدا في الدار فقولك (في
الصفحه ٤٥٩ : الرفع في قولك : ما كلّ سوداء تمرة ولا بيضاء شحمة والنصب في (ونارا) هو
الوجه وهذه الحروف شواذ فأما من ظنّ
الصفحه ٥٠١ :
يستحسنوا ذلك في لام الفعل ؛ لأنه موضع لا يدخله الجر وقالوا : إنني ولعلني
ولكنني ؛ لأن هذه حروف
الصفحه ٦ :
والناس في ذلك
رجلان : رجل شغل بالفرع فلا يعرف غيره ، وآخر جمع الأمرين معا ، وهذه هي الرّتبة
العليا
الصفحه ٢٠ : بإطلاق هذا القول فلذلك اشترطنا
ما ذكرناه.
فإن قلت : من
أين لنا اشتراط ذلك واللفظ وحده كاف في ذلك ؛ لأن
الصفحه ٧٢ :
وفيهما ضميرهما
فكلما سئلت عنه من هذا فهذا أصله فإذا طال الحديث عن المبتدأ كل الطول وكان فيه ما
الصفحه ٢١٦ : أردت : أنه يزيد
على غيره في الفضل فهو مثل الذي معه (من) فتوحده تقول : مررت برجل أفضل الناس
وأفضل رجل في
الصفحه ٢٤٦ :
لا تقع فيها (إن) المكسورة فمتى وجدتهما يقعان في موقع واحد فاعلم أن
المعنى والتأويل مختلف
الصفحه ٣١٦ : يندب عمر بن عبد العزيز :
" وقمت فيه بأمر الله يا
عمرا" أو تنزيلا كقول عمر بن الخطّاب ، وقد أخبر بجدب
الصفحه ٣٤٩ : بلا بعده اسم منفي بلا وهما جواب
مستفهم قد ثبت عنده أحد الشيئين واسم قد عمل فيه فعل أو هو في معنى ذلك
الصفحه ٣٥٠ : ذلك قوله تعالى : (لا فِيها غَوْلٌ وَلا
هُمْ عَنْها يُنْزَفُونَ) [الصافات : ٤٧].
ولا يجوز : لا
فيها