الصفحه ٨٩ :
جائز في (كان) إلا أن يفصل بينها وبين ما عملت فيه بما لم تعمل فيه ، فإن
فصلت بظرف ملغى جاز فأما ما
الصفحه ٩٠ : ومعناه التأخير فإنما
تقديره والنية فيه أن يكون مؤخرا ، وإذا كان في موضعه لم يجز أن تعني به غير موضعه
ألا
الصفحه ١٨٦ : إياه منطلقا تريد في جميع هذا : (في) فتحذف على السعة ولا تقول : أما اليوم
فليته زيدا منطلق تريد : ليت
الصفحه ٢٩٧ : المستثقل وقد يستعملون هذه التي للمد في موضع الألف ولا يستعملون الألف
في هذه المواضع التي يمدون فيها ويجوز
الصفحه ٤٠١ : العباس
: وليس كذلك لأنك أعملت فيها (معطي) هذه التي ذكرنا ولكن جاءت الدراهم بعد الإضافة
فحملت في النصب على
الصفحه ٤٢٨ :
الحال أيضا ويحتج بأن الآخر قد دخل مع الأول في التنبيه والإشارة وأنك قد جعلت
الآخر في مرورك فكأنك قلت
الصفحه ٤٤٩ : زيدا في الدار وعمرا ولو أسقطت (إنّ) لكان : زيد في
الدار وعمرو ، فإن مع ما عملت فيه في موضع رفع وينبغي
الصفحه ٤٦٨ :
بمنزلة الهاء ؛ لأن الهاء لا تكون إلا رابعة فصاعدا إلا في اسم منقوص نحو :
ثبة وكذلك إن سميت مذكرا
الصفحه ٤٧٩ :
ينصرف في معرفة ولا نكرة وقال الأخفش : لو سميت رجلا بخمسة عشر لقلت : هذا
خمسة عشر قد جاء وهذا خمسة
الصفحه ٥٣ :
والمذكر
والمؤنث في ذا أيضا سواء ؛ لأنه يبين أيضا بالخطاب والياء للمذكر الغائب فجميع ما
جعل لفظ
الصفحه ٦٢ :
والقسم الثاني من الحروف :
ما يدخل على
الأفعال فقط ولا يدخل على الأسماء وهي التي تعمل في الأفعال
الصفحه ١٥٤ :
لأنه فيه يقع وتعديه إلى الحال ؛ لأنه لأفعل إلا في حال واحق ذلك به المصدر
؛ لأنه مشتق من لفظه ودال
الصفحه ٢٣٢ :
وتقول : إن
قومك فيها أجمعون. وإن قومك فيها كلهم ففي (فيها) اسم مضمر مرفوع كالذي يكون في
الفعل إذا
الصفحه ٢٣٤ :
بعد ما مضى الخبر قال الشاعر :
وإلّا
فاعلموا أنا وأنتم
بغاة ما
بقينا في شقاق
الصفحه ٢٦٣ :
هذا باب ما جاء من الكلم في معنى (إلا)
اعلم أنه قد
جاء من الأسماء والأفعال والحروف ما فيه إلا