الصفحه ٢٠٤ :
جاء عبد الله فيكون الجواب : راكبا وإنما سميت الحال ؛ لأنه لا يجوز أن
يكون اسم الفاعل فيها إلا لما
الصفحه ٢٧٠ : وجه الكلام ، وإن
حملته على الإضمار الذي في الفعل أعني : المضمر في (يقول) فقلت : ما رأيت أحدا
يقول ذاك
الصفحه ٣٤٦ :
وأما القسم الآخر المنفي بلام الإضافة :
فالتنوين
والنون تقع في هذا الموضع كما وقع مما قبله لما
الصفحه ٤٠٢ : واللام في الأول فيكون معرفا يقرون الثاني على حده في
النكرة.
وقيل لأبي
العباس رحمه الله : ألستم تقولون
الصفحه ٤٥٦ : في الجر فقال : يجوز أن تجر وتحمله على الرد ؛ لأنه من الخيل يعني في قوله
: أن تردها ؛ لأن (أن تردها
الصفحه ٣٠ :
المضارعة). وفتحها واجب ، إلا فى المضارع الرباعىّ فتضمّ ، وكذا فى :
المضارع المبنى للمجهول. أما
الصفحه ٢٠٣ : :
فالقسم الأول
قد يكون فيه المنصوب في اللفظ هو المرفوع في المعنى.
والقسم الثاني
: ما يكون المنصوب في
الصفحه ٢١٨ :
وكذلك : كان وأخواتها فكما جاز لك في المبتدأ والخبر جاز مع (أن) لا فرق
بينهما في ذلك إلا أن الذي
الصفحه ٣١٨ :
قال أبو العباس
: ولك في وا غلامي في لغة من أسكن الياء وجهان : أن تحرك الياء لدخول الألف فقتول
: وا
الصفحه ٣٤٢ : في التثنية والجمع الذي هو بالواو والنون قد تثبت في المواضع التي لا تثبت
فيها التنوين بل قد يثنى بعض
الصفحه ٤٤٣ :
في (أو) ونظيره قول الله عز وجل : (إِنَّا هَدَيْناهُ
السَّبِيلَ إِمَّا شاكِراً وَإِمَّا كَفُوراً
الصفحه ٤٧٥ : فقيل له : لم
صرفتهما وفعل لا ينصرف في المعرفة ؛ لأنه مثال لا تكون عليه الأسماء فقال : لما
سكنت عيناهما
الصفحه ٤٩٣ :
أقسام الأسماء المبنيات المفردات ستة
اسم كنى به عن
اسم واسم أشير به إلى مسمى وفيه معنى فعل واسم
الصفحه ١٧ :
وقال إمام
الحرمين في" البرهان" : اختلف أرباب الأصول في مأخذ اللغات ، فذهب
ذاهبون إلى أنها توقيف من
الصفحه ٥٤ :
واعلم أن الفعل
لا يثنى ولا يجمع في الحقيقة وإنما يثنى ويجمع الفاعل الذي تضمنه الفعل فإذا قلت