الصفحه ٣٨١ :
مسائل من هذا الباب
تقول : ضربت
القوم حتى زيدا وأوجعت تنصب لأنك جئت بحرف نسق على الأول وكذلك
الصفحه ٤٦١ : قائم ولا قاعد تريد : وغير قاعد لما في (غير) من
معنى النفي وتقول : أنت غير القائم ولا القاعد تريد : غير
الصفحه ٧٤ :
الأولى : حذف
المبتدأ وإضماره إذا تقدم من ذكره ما يعلمه السامع فمن ذلك أن ترى جماعة يتوقعون
الهلال
الصفحه ٢٦٠ :
زيد إلا أن الفرق بين الاستثناء والعطف أن الاستثناء لا يكون إلا بعضا من كلّ
والمعطوف يكون غير الأول
الصفحه ٦٩ : .
وخبر المبتدأ
الذي هو الأول في المعنى على ضربين فضرب يظهر فيه الاسم الذي هو الخبر نحو ما
ذكرنا من قولك
الصفحه ٢٧٧ :
وكل استثناء
فهو مما يليه والأول : حط والثاني : زيادة وكذلك جميع العدد فالدرهم مستثنى من
الخمسة
الصفحه ١٦٨ : : وإنّما منعك أن تقتصر على أحد المفعولين ههنا أنّك أردت أن تبيّن ما
استقرّ عندك من حال المفعول الأول
الصفحه ١٦٩ :
عمرا فعمرو في المعنى مفعول لزيد فهذه هي الأفعال التي يجوز لك فيها
الإقتصار على المفعول الأول ؛ لأن
الصفحه ٣٦٨ : على الملك من
الثاني للأول فإذا قلت : هذا سيد لعبد الله دللت بقولك على أن الثاني للأول.
وإذا قلت
الصفحه ٤٣٠ : أحسن وجها من زيد ولا رأيت رجلا أكرم حسبا منه ؛ لأن
أكرم وأحسن للأول ؛ لأن فيه ضميره ، فإن جعلته للثاني
الصفحه ٥٢١ : جعلته من أمة كلها زيد وعرفته بالإضافة وزالت
المعرفة الأولى.
وقال أبو
العباس رحمه الله في قول الشاعر
الصفحه ٢٢٣ : أولى ؛ لأن أن أمكن في عمل النصب من غيرها فهي أقوى على التجوّز فيها بأن
تعمل مضمرة و (كذا بأن) أي من
الصفحه ١٧٦ :
باب الفعل الذي يتعدى إلى ثلاثة مفعولين (١)
اعلم أن
المفعول الأول في هذا الباب هو الذي كان فاعلا
الصفحه ٤٠٥ : ولا أصفريها ولا يجوز
بوجه من الوجوه أصفرنيها ، فإن قلت : لم لا أقول : لا أصفرين ؛ لأن لم أضف الأول
فلا
الصفحه ٤٢٧ : : والطيبون نعت مقطوع
بالواو من قومي للمدح والتعظيم ، بجعله خبر مبتدأ محذوف ، أي : هم الطيبون.
وإنما حكم