الصفحه ٢٨١ : :
فأبرحت ربّا وأبرحت جارا ... (٢)
ومثله : أكرم
به رجلا.
وإذا كان في
الأول ذكر منه حسن أن تدخل (من
الصفحه ٣٠٩ : الثلاثين كما
تقول : يا زيد والحارث والحارث ولكنك أردت في الأول : يا من يقال له ثلاثة وثلاثون.
وإن نعت
الصفحه ٤٦٤ : وجمل وليس
بناؤه بناء يخص الأفعال ولا هي أولى به من الأسماء بل الأسماء والأفعال فيه مشتركة
وهو كثير
الصفحه ٥٠١ : حرف متحرك مكسور ، وكانت النون أولى ، لأن من كلامهم أن تكون النون والياء
علامة المتكلم ، فجاؤوا بالنون
الصفحه ٣٠ : لام الأمر التى فى
أوله ، لا من صيغة الفعل نفسها.
وقد اجتمعت
الأفعال الثلاثة فى قوله تعالى : (وَلا
الصفحه ١٩ : في" شرح منهاج البيضاوي" : الوضع عبارة عن تخصيص الشيء بالشيء
بحيث إذا أطلق الأوّل فهم منه الثاني
الصفحه ٤٣١ :
الأول (إلى الله) لم يحتج إلى أن يذكر (إليه) ؛ لأن الرد إلى واحد وليس كقولك :
زيد أحب إلى عمرو منه إلى
الصفحه ٤٣٣ : .
الثاني ما أبدل
من الأول وهو بعضه : وذلك نحو قولك : ضربت زيدا رأسه وأتيت قومك بعضهم ورأيت قومك
أكثرهم
الصفحه ٣٠٧ : والآخر منهما مضاف فالجيد
الضم في الأول والثاني منهما منصوب ؛ لأنه مضاف ، فإن شئت كان بدلا من الأول ، وإن
الصفحه ٢٧٠ : اتخذت عنده يدا إلا زيد رفعت زيدا في المسألة
الأولى على البدل من المضمر في فيها المرفوع وخفضته في الثانية
الصفحه ٤٤٨ : قرب منها أولى.
القسم الثاني اسم عمل فيه حرف :
هذا القسم على
ضربين :
ضرب يكون
العامل فيه حرفا
الصفحه ٤٦٠ : الفاء وثم اقتصرت على الاسم الأول ؛ لأن الفاء
توجب المهلة بين الأول والثاني وهذا الفعل إنما يقع من اثنين
الصفحه ٣٠١ : ) على (أعني) كان جيدا ومنهم من ينشده :
يا نصر نصر نصرا ...
فجعل الثاني
بدلا من الأول وتنصب الثالث
الصفحه ٢٠ : بدّ منها وعلى السامع التنبّه لها.
فوضح بهذا أنك
لا تستفيد قيام الناس من قوله : (قام الناس) إلّا
الصفحه ١٠٣ : في التعجب على ضربين (١) :
الضرب الأول :
الأفعال المشتقة من الألوان والعيوب.
الضرب الآخر :
ما زاد