الصفحه ١٧٩ : ممتنع من جهتين : من جهة أن زيدا يكون بغير خبر يعود إليه
ولو زدت في المسألة أيضا ما يرجع إليه ما جاز من
الصفحه ١٨١ : أن يكون
قد سرت اليوم كله (وكم) من أجل أنها سؤال عن عدد تقع على كل معدود والأزمنة مما
يعد فهي يسأل بها
الصفحه ١٨٤ :
مسائل من هذا الباب
تقول : يوم
الجمعة القتال فيه فيوم الجمعة مرفوع بالابتداء والقتال فيه الخبر
الصفحه ٢٠١ : الزموه حالا واحدة وسنفرد فصلا في هذا الكتاب لذكر التقديم والتأخير وما يحسن
منه ويجوز وما يقبح ولا يجوز إن
الصفحه ٢١١ : بدّ من أن يكون
إذا أضفته واحدا منهم.
فإذا قلت : أنت
أفره عبد في الناس فمعناه : أنت أفره من كل عبد
الصفحه ٢٣٦ : .
وأجاز الفراء :
إن قائما الزيدان ، وإن قائما الزيدون على معنى إن من قام الزيدان ، وإن من قام
الزيدون
الصفحه ٢٩٦ : خمسة
إلا أربع خمسات.
هذا على
الاستثناء تجعل ما بعد إلا بدلا من (كم) كأنك قلت : هل بشيء أرضك إلا ألف
الصفحه ٣٠٤ :
فوصف (الجاهل)
وهو صفة ب (ذو) ويجوز النصب على أن تجعله بدلا من (أي) فتقول : يا أيها الجاهل ذا
الصفحه ٣١٩ :
وقال قوم من
النحويين : كل ما كان في أخره ضم أو فتح وكسر ليس يفرق بين شيء وبين شيء جاز فيه
الإتباع
الصفحه ٣٢٠ : أن يضطر شاعر ولا يكون في مضاف إليه ولا مضاف ولا في وصف ولا
اسم منون في النداء ولا يرخم مستغاث به إذا
الصفحه ٣٢٧ :
مسائل من هذا الباب
تقول : يا هذا
الطويل أقبل في قول من قال : يا زيد الطويل ومن قال : يا زيد
الصفحه ٣٣٩ : التبرئة الاسم وتأخر الخبر أرادوا أن يفصلوا بين ما ابتدئ خبره وما لا يكون
خبره إلا بعده فغيروه من الرفع إلى
الصفحه ٣٤٦ : الأب التي لا تكون إلا في الإضافة
وإنما كان ذلك من قبل أن العرب قد تقول : لا أباك في موضع : لا أبالك ولو
الصفحه ٣٦٩ : أن يدخل حرف من هذه التي ذكرت على حرف منها فلا يجوز أن تدخل
الباء على (إلى) ولا اللام على (من) ولا (في
الصفحه ٣٩٩ : الأفعال ؛
لأن الزمان مضارع للفعل ؛ لأن الفعل له بنى فصارت إضافة الزمان إليه كإضافته إلى
مصدره لما فيه من