الصفحه ٤٧٩ : إليه بمنزلة خمسة عشر من قبل أنهم قد فرقوا بين مائة دينار وخمسة عشر ؛
لأن خمسة عشر عددان فجعلا اسما
الصفحه ٤٩٩ : مؤكدا لغير
موجود ، فلم يخرج من الضرورة إلا إلى أقبح منها. والمعنى : سارت هذه الناقة إليك
حتى بلغتك
الصفحه ٥٢٣ :
وأما (إذا)
فقلما تأتي من الزمان وهي مضافة إلى الجملة تقول : أجيئك إذا أحمر البسر ، وإذا
قدم فلان
الصفحه ٤٠ : نتكلم كما تكلمت العرب ، وإنما تستخرج منه حكمتها
في الأصول التي وضعتها ، ويبيّن بها فضل هذه اللغة على
الصفحه ٤٣ : بيقوم ، ولا ذهبت إلى قام.
ويعرف أيضا
بامتناع قد وسوف من الدخول عليه ، ألا ترى أنك لا تقول : قد الرجل
الصفحه ٥٥ :
والفعل عندهم
مبني مع التاء (١) في (فعلت) ومع النون في (فعلن) كأنه منه ؛ لأن الفعل لا
يخلو من
الصفحه ٦٨ : فاختصصت بعض من ذكر وحققت الخبر عنه ألا ترى أن القائل
يقول : زيد وعمرو في الدار فتقول : أما زيد ففي الدار
الصفحه ١١٢ : الرجل ؛ لأن معنى (نعم الرجل) : محمود في الرجال كما أنك إذا قلت : زيد فاره
العبد لم تعن من العبيد إلا ما
الصفحه ١٢٥ : وعمرو.
فلم يقو الجر
فإذا أعملته عمل الفعل جاز ؛ لأن الناصب ينصب ما تباعد منه والجار ليس كذلك وتقول
الصفحه ١٣٥ : مفعولها فقلت : عجبت من جنون بالعلم فيصير كالفاعل وإنما هو مفعول.
هذا مع المدح
والذم ولا يقال ذلك في غير
الصفحه ١٤١ : يرتفع إلا أن يكون تابعا لإسم من الأسماء التي قدمنا ذكره وأن تكون مبنيا
مشبها بالمعرب.
فأما التوابع
الصفحه ١٤٦ : أصحابنا
الرفع في مثل هذه المسألة على أربعة أوجه : أحدهما : أن تجعل (أخاك) بدلا من (هذا)
وتجعل قائما خبر
الصفحه ١٤٧ : العقرب
مخوفة إذا لم ترد عقربا تراها ولا أسدا تشير إليه من سائر الأسد ولا يجوز : هذا
أنا وهذا أنت لأنك لا
الصفحه ١٥٦ : يمتنع من هذا الباب شيء من المصادر أن يقع موقع الحال إذا كانت قصته هذه
القصة وخالف سيبويه وقد جاء بعض هذه
الصفحه ١٧٢ :
مسائل من هذا الباب
تقول : ظننته
أخاك قائما تريد : ظننت الظن فتكون الهاء كناية عن الظن كأنك قلت