الصفحه ١٦٥ : إن
شئت جئت بالتاء لتأنيث اللفظ ، وإن شئت حذفتها.
قال الله عز
وجل : (فَمَنْ جاءَهُ
مَوْعِظَةٌ مِنْ
الصفحه ١٧٠ : : استغفر
الله من ذنب وأمرتك بالخير ومن ذلك : دعوته زيدا إذا أردت دعوته التي تجري مجرى
سميته ، وإن عنيت
الصفحه ١٧٥ : عمرو أخاه زيدا كأنك قلت : ظن رجل مظنون عمرو أخاه زيدا و (مظنون) في هذا
وما أشبهه من النعوت يسميه
الصفحه ١٧٧ :
واعلم أن هذه
الأفعال المتعدية كلها ما تعدى منها إلى مفعول وما تعدى منها إلى اثنين وما تعدى
منها
الصفحه ٢٣٧ : ولذلك أطلق في قوله : وقد يبقى العمل ، ومذهب سيبويه المنع لما سبق من أن
ما أزالت اختصاصها بالأسما
الصفحه ٢٥٦ : تابُوا مِنْ بَعْدِ ذلِكَ
وَأَصْلَحُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِها لَغَفُورٌ رَحِيمٌ) [النحل : ١١٩] وقال
الصفحه ٢٦١ :
فكأنك قلت : ما
قام إلا زيد وكذلك البدل من المنصوب والمخفوض تقول : ما ضربت إلا أحدا إلا زيدا
وما
الصفحه ٣٠٥ : ذلك منصوب على إضمار الفعل المتروك إظهاره.
وقال أبو
العباس : أن (يا) بدل من قولك : أدعو أو أريد لا
الصفحه ٣١٥ : في
التعجب فقول الشاعر :
لخطّاب ليلى
يا لبرثن منكم
أدلّ وأمضى
من سليك المقانب
الصفحه ٣٢١ :
للتأنيث نحو : حمراء وصفراء وما أشبه ذلك.
إذا سميت به
وكذلك ترخيم رجل يقال له : مسلمون تحذف منه الواو
الصفحه ٣٥٤ : الأمر : ليخرج عبد الله ولتقم طائفة منهم
معك.
وقد تكون من
النفي في موضع آخر وهو نفي قولك : إيت وعمراظ
الصفحه ٤٢١ : أن
تكون الصفة أخص من الموصوف ألا ترى أنك إذا قلت : مررت بزيد الطويل فالطويل أعم من
زيد وحده والأشيا
الصفحه ٤٥٣ :
باب العطف على عاملين
اعلم أن العطف
على عاملين لا يجوز من قبل أن حرف العطف إنما وضع لينوب عن
الصفحه ٤٦٨ : جمع اسم على أفعال وحق هذا
الجمع الصرف ؛ لأنه من أسماء النساء فلما سمي به الرجل لم يصرف ولو قال قائل
الصفحه ٤٧٥ :
مسائل من هذا الباب
قال أبو العباس
: قال سيبويه : تصرف رجلا سميته قيل أورد اللتين تقديرهما فعل