الصفحه ٢٣٤ : : " بكم درهم اشتريت" أي من
درهم.
(٣) لام التعليل إذا
جرّت" كي" وصلتها نحو : " جئت كي تكرمني" إذا قدّرت
الصفحه ٢٧٣ : ء الفعل بعد أن عمل الابتداء فصار بمنزلة قولك كان زيد ضربت في أنه لا بد من
الهاء في (ضربت) وتقول : ما كان
الصفحه ٢٨٩ :
واعلم أنك إذا
قلت : كم من درهم عندك فلا يجوز أن تقول : عندك عشرون من درهم.
وقد أجروا مجرى
(كم
الصفحه ٣٣١ : ](١) قال : ومن زعم أنه على حذ ألف الندبة فهذا خطأ ؛ لأن من
كان من العرب لا يلحق الندبة ألفا فهي عنده ندا
الصفحه ٣٩٢ : والكاف أشد تمكنا فأما
امتناعهم من الكاف ومذ وحتى فلعلة واحدة.
يقولون : كل
شيء من هذه الحروف غير متمكن
الصفحه ٤٧٨ :
مأرب : موضع ،
والعرم : هذا الذي يسمى السكر والسكر فهو من قولك : سميته سكرا.
والسّكر : اسم
الموضع
الصفحه ٥٢٩ : ................................................................. ٣٢٠
باب مضارع للنداء............................................................ ٣٢٦
مسائل من هذا
الصفحه ٢٩ :
الفعل وأقسامه :
(أ) فهم الطالب.
سافر الرحالة. رجع الغائب.
كل كلمة من
الكلمات : (فهم ، سافر
الصفحه ٤٢ : .
فالاسم تخصه
أشياء يعتبر بها ؛ منها أن يقال : أن الاسم ما جاز أن يخبر عنه نحو قولك : عمرو
منطلق ، وقام بكر
الصفحه ٩٢ :
وما جاز أن
يكون خبرا فالقياس لا يمنع من تقديمه إذا كانت الأخبار تقدم إلا أني لا أعلمه
مسموعا من
الصفحه ٩٧ :
ولو قلت : ما
رجل في الدار لجاز أن يكون فيها رجلان وأكثر ، وإذا قلت : ما من في الدار لم يجز
أن يكون
الصفحه ١٠٨ : من كذا. فما جاز فيه جاز فيه. وقد ذكرت هذا قبل وإنما أعدته ؛
لأنه به يسير هذا الباب ويعتبر.
ولا يجوز
الصفحه ١١١ : الرجل فكأن معناه محمود في الرجال وقلت : زيد ليعلم من الذي أثنى
عليه فكأنه قيل لك : من هذا المحمود قلت
الصفحه ١٣٩ : فلا يكون الكاف فيها إلا للخطاب ولا موضع لها من الإعراب لأنهن لم يجعلن
مصادر.
أما قولك :
دونك زيدا
الصفحه ١٥٥ :
مسائل من هذا الباب
تقول : ضربته
عبد الله تضمر الضرب تعني : ضربت الضرب عبد الله ولو قلت ضربت عبد