الصفحه ٤٧٧ :
كانَ
لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ)(١) [سبأ : ١٥] و (وَجِئْتُكَ مِنْ سَبَإٍ
بِنَبَإٍ يَقِينٍ
الصفحه ٥٠٤ :
واعلم أن الذي
حكي من قولهم : لولاي ولو لا شيء شذ عن القياس كان عند شيخنا يجري مجرى الغلط
والكلام
الصفحه ١٧ :
وقال إمام
الحرمين في" البرهان" : اختلف أرباب الأصول في مأخذ اللغات ، فذهب
ذاهبون إلى أنها توقيف من
الصفحه ١٨ :
وقال آخرون ما
يفهم منه : قصد التّواضع توقيفيّ دون ما عداه ، ونحن نجوّز كونها اصطلاحية بأن
يحرّك
الصفحه ٣٩ : به أن ينحو المتكلم إذا تعلمه كلام العرب ،
وهو علم استخرجه المتقدمون فيه من استقراء كلام العرب حتى
الصفحه ٦٢ :
والقسم الثاني من الحروف :
ما يدخل على
الأفعال فقط ولا يدخل على الأسماء وهي التي تعمل في الأفعال
الصفحه ٧٣ :
وإنما نقوله ردا على الكفار وعلى من لا يقول به ولو لم يكن لنا مخالف على
هذا القول لما قيل إلا في
الصفحه ٧٨ :
شرح الثالث من الأسماء المرتفعة وهو الفاعل (١)
الاسم الذي
يرتفع بأنه فاعل هو الذي بنيته على الفعل
الصفحه ٩١ : (١)) من أجل أنك فرقت بين آكل وبين ما عمل فيه بعامل آخر
ومع ذلك فيدخل لبس في بعض الكلام وإنما يحسن مثل هذا
الصفحه ١١٥ :
مسائل من هذا الباب
اعلم أنه لا
يجوز أن تقول : قومك نعموا أصحابا ولا قومك بئسوا أصحابا ولا أخواك
الصفحه ١١٦ : المنصوب لا يقول : نعم رجلا قام ويقوم.
قال أبو بكر :
وهذا عندي لا يجوز من قبل أن الفعل لا يجوز أن يقوم
الصفحه ١٢٠ : ) اعتماده على استفهام ، أو نفي أو مخبر عنه ، أو موصوف ، ومنه
الحال. فمثال الاستفهام" أعارف أنت قدر الإنصاف
الصفحه ١٦٣ :
بحرف جر وإنما حذفوه استخفافا نحو ما ذكرت لك من : ذهبت الشام ودخلت البيت
وسترى هذا في مواضع من هذا
الصفحه ١٩٢ :
والظروف المتمكنة وأجود ذلك أن يقوم المتصرف من الظروف والمصادر مقام الفاعل
إذا كان معرفة أو نكرة
الصفحه ٢٠٥ :
واعلم أن الحال
يجوز أن تكون من المفعول كما تكون من الفاعل تقول : ضربت زيدا قائما فتجعل قائما
لزيد