الصفحه ٢١٦ : أردت : أنه يزيد
على غيره في الفضل فهو مثل الذي معه (من) فتوحده تقول : مررت برجل أفضل الناس
وأفضل رجل في
الصفحه ٢٨٨ : : ربّ ، فإن قلت : كم عمة فعلى وجهين : على ما قال سيبويه في لغة من ينصب في
الخبر وعلى الاستفهام ، فإن قلت
الصفحه ٢٩٥ : وَالنَّصارى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ) [البقرة : ٦٢] والصابئون كذلك وتقول : كم
الصفحه ٣١٠ :
باب ما خص به النداء من تغيير بناء الاسم المنادى
والزيادة في آخره والحذف فيه
أما التغيير
فقولهم
الصفحه ٤٩٨ :
فاذهب فما بك والأيّام من عجب (١)
وتقول : عجبت
من ضرب زيد أنت إذا جعلت زيدا مفعولا ومن ضربكه إذا
الصفحه ٥١٩ : من
يقول في أحبّ : حبّ. وقولهم : محبوب إنما جاء على حبّ ولو كان على أحبّ لكان محب
فإذا بنوا أحبّ مع ذا
الصفحه ٦ : لأن بها يعلم خطاب القرآن والسّنة وعليها يعوّل أهل النظر والفتيا ، وذلك
أن طالب العلم اللغوي يكتفي من
الصفحه ٢٨ : منسوبا إليها ـ أى : إلى مدلولها ـ حصول شىء ، أو عدم
حصوله ، أو مطلوبا منها إحداثه ، مثل : علىّ سافر
الصفحه ١٢٧ : منه أبوه على النعت ولكن ترفعه على الابتداء والخبر ، وذلك لبعده من
شبه الفعل والفاعل من أجل أن (خير منه
الصفحه ١٤٠ : كالهاء في قوله : كتابيه وحسابيه ؛ لأن الألف من مخرج الهاء ومثل ذلك
قولك : أنا قلت ذاك فإذا وقفت قلت
الصفحه ١٦٠ : تكون على ضربين :ضرب فيها يلاقي
شيئا ويؤثر فيه.
وضرب منه لا
يلاقي شيئا ولا يؤثر فيه فسمي الفعل الملاقي
الصفحه ١٦١ :
وذقت ولمست وجميع ما كان في معاينهن فهو متعد وكذلك حركة الجسم إذا لاقت
شيئا كان الفعل من ذلك متعديا
الصفحه ١٦٢ : له بغير حرف الجر في كثير من المواضع وهو عندي غير متعد كما قدمناه
وإنك لما قلت : دخلت إنما عنيت بذلك
الصفحه ١٦٦ : ب (أعجب) خارج عن لا لصلة تقدمه إن شئت قبل (أعجب) ،
وإن شئت جعلته بين أعجب والركوب وكذلك : عجبت من دق الثوب
الصفحه ١٨٠ :
الأفعال تتعدى إلى كل ضرب منه معرفة كان أو نكرة ، وذلك أن الأفعال صيغت من
المصادر بأقسام الأزمنة كما بينا