الصفحه ٤١٨ : تقول من أحد وتقول : الله أكبر ومعناه : أكبر من كلّ كبير وكلّ شيء.
وكما تقول : لا
مال ولا تقول لك
الصفحه ٤٨٩ : ء وثاء وحاء مددت فقلت : هذه باء وتاء ، وإذا تهجيت
قصرت ووقفت ولم تعرب وفي (زاي) لغتان : منهم من يجعلها
الصفحه ٥١٠ :
واعلم أنه لا
يبني شيء من هذا الباب على الكسر إلا وهو مؤنث معرفة ومعدول عن جهته وإنما يبنى
على
الصفحه ٥١٣ : أن الخبر استخبار : و (كم) اسم لعدد مبهم.
فقالوا : كم
مالك فأوقعوا (كم) موقف الألف لما في ذلك من
الصفحه ٢٤ :
ومن ذلك قولهم : أعمد من سيّد قتله قومه. أي : هل زاد على هذا ، فهذا من
مشكل الكلام الذي لم يفسّر
الصفحه ٢٦ :
مما تقدم نعلم
أن الكلمة هى : (اللفظة الواحدة التى تتركب من بعض الحروف الهجائية ، وتدل على
معنى
الصفحه ٥١ : مسلمين ومسلمون ألا ترى أنك سلمت فيه بناء مسلم فلم تغير
شيئا من نضده وألحقته واوا ونونا أو ياء ونونا كما
الصفحه ٧٦ : بفعله ومتى جرى اسم الفاعل على غير من هو له فليس يحتمل
أن يكون فيه ضمير الفاعل كما يكون في الفعل ؛ لأن
الصفحه ٨٦ :
شرح الخامس
وهو المشبه
بالفاعل في اللفظ : المشبه بالفاعل على ضربين : ضرب منه ارتفع (بكان وأخواتها
الصفحه ١٠٩ : وجها وأنظفك ثوبا لأنك تقول : هو أحسن منك وجها وأنظف منك ثوبا.
وقد حكيت ألفاظ
من أبواب مختلفة مستعملة
الصفحه ١٣٢ :
شرح الثالث : وهو المصدر
اعلم أن المصدر
يعمل عمل الفعل ؛ لأن الفعل اشتق منه وبني مثله للأزمنة
الصفحه ١٣٣ :
مسائل من هذا الباب
تقول : أعجب
ركوبك الدابة زيدا فالكاف في قولك : (ركوبك) مخفوضة بالإضافة
الصفحه ١٤٥ :
وأما الأسماء
المشتقة : فنحو : عمر وعثمان فهذان مشتقان من عامر وعاثم وليسا بمنقولين ؛ لأنه
ليس في
الصفحه ١٥٢ : قلت : ضربت فإنما معناه أحدثت ضربا وفعلت ضربا فهو المفعول الصحيح.
ألا ترى أن
القائل يقول : من فعل هذا
الصفحه ١٦٤ :
مسائل من هذا الباب
اعلم أن
الأفعال لا تثنى ولا تجمع ، وذلك لأنها أجناس كمصادرها ألا ترى أنك تقول