الصفحه ١٤٣ : يكون منقولا من نكرة أو مشتقا منها أو أعجميا أعرب.
فأما المنقول (٢) : فعلى ضربين : أحدهما من الاسم
الصفحه ٣٢٥ :
قال سيبويه :
وليس الحذف لشيء من هذه الأسماء ألزم منه لحارث ومالك وعامر قال :وكل اسم خاص
رخمته في
الصفحه ٤٩٥ : ، وأما قولهم : عجبت من ضريبك وضريبه فالأصل من ضربي إياك وضربي إياه وأقل
العرب من يقول : ضريبه وإنما وقع
الصفحه ١٦ : وما عدا ذلك يجوز أن يثبت بكل واحد من الطريقين.
وقال القاضي
أبو بكر : يجوز أن يثبت توقيفا ويجوز أن
الصفحه ٨٩ : عَلَيْنا نَصْرُ
الْمُؤْمِنِينَ) [الروم : ٤٧].
وتقول : من كان
أخاك إذا كانت (من) مرفوعة كأنك قلت : أزيد
الصفحه ٩٨ : الأفعال فلا
يجوز لأنها حرف من الحروف والحروف لا يضمر فيها ، وإن كان يريد أنه حذف الاسم
بعدها وأضمره
الصفحه ١٠٤ : ما أعوره.
قال الخليل
رحمه الله : وذلك أنه ما كان من هذا لونا أو عيبا فقد ضارع الأسماء وصار خلقة
الصفحه ١٨٧ : :
أشخاص (١) له خلق وصور تعرف بها كالجبل والوادي وما أشبه ذلك وهن بالناس أشبه من
الأزمنة لذلك وإنما الظروف
الصفحه ٢٠٨ : ولا يستقيم أن يكون أباه أو أخاه من النسب في حال ولا يكون أباه أو أخاه في
أخرى ولكنك إن قلت : زيد أخوك
الصفحه ٢٣٢ : على وجهين : على الاسم المضمر في (منطلق) كأنه بدل منه كقولك : مررت به زيد
يعني أنه يجعله بدلا من المضمر
الصفحه ٢٤٣ :
اليمين : أعطيته ما إن شره خير من جيد ما معك وهؤلاء الذين إن أجبتهم لأشجع
من شجعائكم قال الله تعالى
الصفحه ٢٤٧ :
قال أبو العباس
رحمه الله : إن (لو) إنما تجيء على هيئة الجزاء فإذا قلت : لو أكرمتني لزرتك فلا
بد من
الصفحه ٣٢٩ :
ولا يكادون
يحذفون (يا) من النكرة ويقولون : وا زيد في النداء ويقولون : وأ أي زيد.
قال أبو العباس
الصفحه ٣٣٦ : بعينه من
النكرات إذا نفيتها (بلا) ، وذلك قولك : لا رجل في الدار ولا جارية فأي اسم نكرة
ولي (لا) وكان
الصفحه ٣٧٩ : كل جار لا بد له من متعلق. وهذا ظاهر.
قال ابن هشام في المغني : ولا بد من
تقدير محذوف قبل حتى من هذا