الصفحه ٦٣ :
النحو وجمعته جمعا يحضره وفصلته تفصيلا يظهره ورتبت أنواعه وصنوفه على
مراتبها بأخصر ما أمكن من القول
الصفحه ٢٠٩ :
قال : وتقول :
هذا بسرا أطيب منه عنب.
فهذا : اسم
مبتدأ. والبسر : خبره. وأطيب : مبتدا ثان. وعنب
الصفحه ٥١٥ :
باب الظرف الذي يتمكن وهو الخامس من المبنيات
وذلك نحو الآن
ومذ ومنذ فأما الآن فقال أبو العباس
الصفحه ٢٣ : جملة العلماء بجملتها وهم درجات فيما وعوا منها.
وهذا لسان
العرب عند خاصّتها وعامتها لا يذهب منه شي
الصفحه ١٤٩ :
واعلم أن من
كلام العرب أسماء قد وضعتها موضع المعارف وليست كالمعارف التي ذكرناها وأعربوها
وما بعدها
الصفحه ١٨٨ : الجبل أي : ناحية منه وهو زنة الجبل أي :حذاءه وقرابتك
وقربك وحواليه بنو فلان وقومك أقطار البلاد قال ومن
الصفحه ٤٣٧ :
بعضهم بعضا إذا جعلت الناس فاعلين كأنك قلت عجبت من أن دفع الناس بعضهم
بعضا ، فإن جعلت الناس مفعولين
الصفحه ٤٣٨ :
وقال رجل من
خثعم أو بجيلة :
ذريني إنّ
أمرك لن يطاعا
وما ألفيتني
حلمي مضاعا
الصفحه ٤٦٩ : معرفته وهذا يبين في التصغير
، وإن سميت بطحان من الطحن وسمان من السمن وتبان من التبن صرفت جميع ذلك ، وإن
الصفحه ٨ : سنّة من
سنن العرب ـ أعني : باب التغليب ـ وذلك كقوله تعالى : (وَاللهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ
ما
الصفحه ٦٥ : أن ذكرت الحديث.
فالفاعل مضارع
للمبتدا من أجل أنهما جميعا محدث عنهما وإنهما جملتان لا يستغني بعضهما
الصفحه ٧٥ : ترى أن
القائل إذا قال : عمرو منطلق فقلت : من المنطلق قال : عمرو وكذلك إذا قال :عبد
الله أخوك فقلت : من
الصفحه ٨٤ :
أيضا إذ كان الفعل لا يخلو من أن يكون في مكان كما أنه لا بد من أن يكون مشتقا من
مصدره نحو قولك : سير
الصفحه ٩٥ : الأفعال
ولا يجوز : طعامك ما زيد آكل أبوه على ما فسرت لك وقد حكي عن بعض من تقدم من
الكوفيين إجازته ويجوز
الصفحه ٩٦ : يتقدّم الخبر على الاسم ، وإن كان جارّا ومجرورا ، فإن تقدّم
بطل كقولهم" ما مسيء من أعتب" (ف" مسيء" خبر