الصفحه ٢٢١ : تقول : إن زيد منطلق تريد : ما زيد منطلق.
والثالث : أن
تدخل زائدة مع (ما) فتردها إلى الابتداء كما تدخل
الصفحه ٢٢٦ : بعد الجارة والعاطفة نحو عرفت
أمورك حتى أنك فاضل. الثالث أن تقع بعد أما نحو أما أنك فاضل فتكسر إن كانت
الصفحه ٢٤٩ : مِنَ الْجِنِّ).
الثالثة : أن تقع مفعولا لغير القول نحو
(وَلا
تَخافُونَ أَنَّكُمْ أَشْرَكْتُمْ بِاللهِ
الصفحه ٢٥١ :
الابتدائية نحو مرض زيد حتى إنهم لا يرجونه ، وتفتح بعد الجارة والعاطفة نحو عرفت
أمورك حتى أنك فاضل. الثالث أن
الصفحه ٢٦٥ : على وجه النصب في لا يكون.
وأما الثالث :
فما جاء من الحروف في معنى (إلا) قال سيبويه : من ذلك (حاشا
الصفحه ٣٠١ : ) على (أعني) كان جيدا ومنهم من ينشده :
يا نصر نصر نصرا ...
فجعل الثاني
بدلا من الأول وتنصب الثالث
الصفحه ٣٠٣ : كذلك لجاز ظهور المبتدأ بل كان أولى ولجاز وصلها بالفعلية والظرف. الثالث :
ذهب الكوفيون وابن كيسان إلى أن
الصفحه ٣٠٨ : مجرى النعت.
شرح الثالث : وهو الاسم المنادى المضارع للمضاف لطوله :
إذا ناديت أسما
موصولا بشيء هو
الصفحه ٣١٦ : ".
(الثالث) أنّه لا يندب إلا العلم المشهور ونحوه ، كالضاف إضافة توضّح
المندوب توضيح العلم ، والموصول الذي
الصفحه ٣٢٥ :
الطاء مع الراء لأنها حرف ساكن والنحويون على خلافه في حذف الطاء وما أشبهها من
السواكن الواقعة ثالثة
الصفحه ٣٢٨ : في الثانية والوصف به في الثالثة ، ولم يشترط هذا
الكوفيون كقوله :
فما كعب بن مامة وابن أروى
الصفحه ٣٤٣ : أنه لا يجوز لك أن
تفصل بين : عشر وخمسة في خمسة عشر.
والوجه الثالث
: أن تجعل النعت على الموضع فترفع
الصفحه ٣٤٥ : جئت بمعروف بعد ما بنيت على الأول كلاما.
الثالث : نكرة مضافة :
التنوين يسقط
من كل مضاف في هذا الباب
الصفحه ٣٥٠ : ناصبة ومعنى قولي : رافعة إذا أعملت عمل ليس تقول :لا
أحد أفضل منك في قول من جعلها كـ (ليس).
الثالث
الصفحه ٣٧٢ : الجماعة موحدة على كل حال.
الوجه الثالث :
أن تصلها فتستأنف ما بعدها وتكفها عن العمل فتقول : ربما قام زيد