الصفحه ٨٢ : مفعول أول و (أعمالهم) مفعول ثان و (حسرات) مفعول ثالث.
والبواقي ما ضمّن معنى أعلم وأرى
المذكورتين من
الصفحه ٨٤ : الثالث
: وهو أبعدها أن تريد المكان فتقيمه مقام الفاعل وتحذفه.
واعلم أنك إذا قلت
: سير يزيد سيرا فالوجه
الصفحه ٩٣ : أن يذكر هنا.
الثالث : أن
تكون توكيدا زائدة نحو قولك : زيد كان منطلق إنما معناه : زيد منطلق وجاز
الصفحه ٩٦ : مسافرا بل مقيم" أو" لكن مقيم"
على أنه خبر لمبتدأ محذوف ولم يجز نصبه بالعطف ؛ لأنه موجب.
(الثالث) ألّا
الصفحه ١٠٣ : وضع
الفعل على همزة). نحو" ما أظلم هذا الليل" و" ما أقفر هذا
المكان".
(الثّالث) أن يكون متصرّفا ، فلا
الصفحه ١١٩ : .
والثاني :
الصفة المشبهة باسم الفاعل.
والثالث :
المصدر الذي صدرت عنه الأفعال واشتقت منه.
والرابع :
أسما
الصفحه ١٢٠ : ، إنما هو لعمل النّصب ، ولرفع الفاعل في الظاهر ، أمّا رفع الضّمير
المستتر فجائز بلا شرط.
(الثالث) من
الصفحه ١٣٢ :
شرح الثالث : وهو المصدر
اعلم أن المصدر
يعمل عمل الفعل ؛ لأن الفعل اشتق منه وبني مثله للأزمنة
الصفحه ١٥٠ :
هذه النجوم الأربعاء والثلاثاء يعني : أنه أريد به الثالث والرابع فأزيل لفظه كما
فعل بالسماك.
وتقول
الصفحه ١٧٦ : )
فالهاء والميم مفعول أول و (أعمالهم) مفعول ثان و (حسرات) مفعول ثالث.
والبواقي ما ضمّن معنى أعلم وأرى
الصفحه ١٧٩ : يجوز : أعلم ظان بكرا
أخاك عمرا زيدا.
من أجل أن حق
المفعول الثالث أن يكون هو الثاني في المعنى إذ كان
الصفحه ١٨٠ :
شرح الثالث : وهو المفعول فيه
المفعول فيه (١) ينقسم على قسمين : زمان ومكان أما الزمان ، فإن جميع
الصفحه ١٩٦ :
نصب الإغثارة مفعولا لأجله ، والأولى أن
تجرّ باللام.
وإن كان الثالث ـ أي أن يكون مضافا ـ جاز
فيه
الصفحه ١٩٩ : أمور
أحدها أن يكون اسما والثاني أن يكون واقعا بعد الواو الدالة على المصاحبة والثالث
أن تكون تلك الواو
الصفحه ٢١٥ : .
الثالث : أن يكون محوّلا عن غيرهما
كقوله تعالى (أَنَا
أَكْثَرُ مِنْكَ مالاً)
أصله مالي أكثر فحذف المضاف