الصفحه ٢٥٧ : (أن) التي تنصب الأفعال دخلت عليها كاف التشبيه ألا ترى أنه نسق عليه (يقتل)
فنصبه لذلك.
قال سيبويه
الصفحه ٢٦٨ : أغيب ويشهدا
فإن الكاف
زائدة كزيادتها في قول الله تعالى : (لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ وَهُوَ
الصفحه ٢٩٩ : ء إلى" كاف
الخطاب" كقولك" يا غلامك" ؛ لأنه لا يجوز الجمع بين خطابين ، ويجوز
في النّدبة ، أمّا الغائب
الصفحه ٣٠٠ :
والكاف وأنتم وهذه مبنيات لمضارعتها الحروف بني وسنبين أمر المبنيات في مواضعها.
وبني على
الحركة في الندا
الصفحه ٣٣٧ : بعضه فالجواب في ذلك : بلغني أنك
منطلق إنما هو بلغني إنطلاقك (فإن) عاملة في الكاف وفي منطلق وكذلك موقعها
الصفحه ٣٤٦ : التقدير
والمضاف إلى كاف المخاطب معرفة والمعارف لا تعمل فيها لا قيل له : إن المعنى إذا
قلت : لا أبالك
الصفحه ٣٨٠ : : إياك وإياه
والقول عندي ما قال سيبويه : لأنه غير معروف إتصال حتى بالكاف وهو في القياس غير
ممتنع.
الصفحه ٤٠٢ : : عبد الله الضاربه والضاربك والضاربي فتجمعون
على أن موضع الكاف والهاء خفض قال : بلى قيل له : فهذا يوجب
الصفحه ٤٨٩ : كذلك ، وذلك
أن تسمي رجلا بالكاف من قولك كزيد تقول : هذا (كا) ، وإن سميته بالباء من بزيد
:قلت : بي ، فإن
الصفحه ٤٩٥ :
وأياهم للمذكرين وإياهن للجميع المؤنث وقد قالوا : إن (أيا) مضاف إلى الهاء
والكاف والقياس أن يكون
الصفحه ٥٠٠ : الكاف والهاء تقول : رأيتك كما تقول : مررت بك وتقول : ضربته كما تقول :
مررت به فهذا مطرد لا زيادة فيه
الصفحه ٥٠٢ :
فقال : قدي لما
اضطر شبهه بحسبي كما قال : ليتي حيث اضطر.
وقال سيبويه :
لو أضفت إلى الياء الكاف
الصفحه ٥٠٤ : يقولون : لولاه
مكان لولاك فأما قولهم : عساك فالكاف منصوبة لأنك تقول : عساني فعساك مثل رماك
وعساني مثل
الصفحه ٥١٧ : موقوفة وكذلك كاف ميم
موقوفة في التهجي أما زاي فيقال : زاي وزي والعدد مثله إذا أردت العدد فقط.
وقال
الصفحه ١٣ :
سليمان ، والثاني مذهب الشيخ أبي الحسن الأشعري وابن فورك ، والثالث مذهب
أبي هاشم ، وأما الرابع فإما