الصفحه ١٣٩ :
ومن جعل : رويد مصدرا قال : رويدك نفسك إن حمله على الكاف ، وإن حمله على
المضمر في النية رفع.
قال
الصفحه ٤٧٧ : ، ومن صرف وكسر جعل (سبأ) اسما لرجل ، أو لحي.
قرأ الكسائي : لسبأ في مسكنهم بكسر
الكاف.
وقرأ حفص
الصفحه ٥٢٦ :
تفسير الثاني وهو الفعل.......................................................... ٦١
تفسير الثالث
الصفحه ٤٨ : فتضم الحاء
وكانت مفتوحة وتحدث ياء ثالثة فقد غيرته وأزالته من وزن فعل إلى وزن (فعيل) وتجمعه
فتقول
الصفحه ١٩٥ : يجرّ بحرف التّعليل ويجب في معلّل فقد شرطا أن يجرّ باللام أو نائبها
وأقول الثالث من المنصوبات المفعول
الصفحه ٤٤٢ : .
الثالث (ثمّ) :
وثم مثل الفاء إلا أنها أشد تراخيا وتجيء لتعلم أن بين الثاني والأول مهلة تقول
ضربت زيدا ثم
الصفحه ٥٣٠ : :.................................................. ٤٠٩
شرح الثالث من النعوت : وهو ما كان صفة غير عمل وتحلية :..................... ٤١١
شرح الرابع
الصفحه ١٢٥ : مُنَجُّوكَ
وَأَهْلَكَ) [العنكبوت : ٣٣] كأنه قال : منجون أهلك ولم تعطف على الكاف والمجرورة.
واعلم أن اسم
الصفحه ١٣٣ :
مسائل من هذا الباب
تقول : أعجب
ركوبك الدابة زيدا فالكاف في قولك : (ركوبك) مخفوضة بالإضافة
الصفحه ١٤٦ : وكذلك كل اسم علم يجري
مجرى عبد الله وتقول : هذا أخوك فهذا معرفة وأخوك فهذا معرفة بالإضافة إلى الكاف
الصفحه ١٦٦ : زيدا فالكاف في قولك : (ركوبك) مخفوضة بالإضافة
وموضعها رفع والتقدير : أعجب زيدا أن ركبت الدابة فالمصدر
الصفحه ١٩٣ :
ممدودة ومتى في معنى وسط والباء الزائدة والكاف الزائدة وحول وحوالي وأجل
وإجل وإجلى مقصور وجلل وجلال
الصفحه ٢٠٥ : الكاف في عملك وهي مضاف إليه.
(ج) أن تتقدّم عليه وجوبا كما إذا كان صاحبها محصورا فيه نحو" ما حضر
مسرعا
الصفحه ٢١٩ : كخروجها لا تغير إعرابا تقول :
إنما زيدا منطلق وتدخل على (إن) كافة للعمل فتبنى معها بناء فيبطل شبهها بالفعل
الصفحه ٢٢٩ : الكاف ومجرورها والتقدير كظبية.
انظر شرح شذور الذهب ١ / ٣٦٧.
(٢) المختار أنّ اسم
إنّ معرفة وخبرها نكرة