الصفحه ٩٨ : أو الأوان بقلة ولا يجمع بين جزءيها والأكثر كون المحذوف اسمها نحو (ولات
حين مناص) وما ولا النّافيتان
الصفحه ٢٠٦ : ابتدأ بالفعل ومر منه جزء والحال معلوم منها أنها
تتطاول فإنما صلح الماضي هنا لاتصاله بالحاضر فأغنى عنه
الصفحه ٣٥٣ : محذوف على شريطة
التفسير ، أي : ألا جزى الله رجلا جزاه خيرا. وألا على هذا للتنبيه.
وقال يونس : ألا
الصفحه ٣٥٨ : في
الاسم وذهب الأخفش إلى أن الخبر مرفوع بلا فتكون لا عاملة في الجزءين كما علمت
فيهما مع المضاف
الصفحه ٤٩٧ : التاء قد صارت كأنها جزء من الفعل إذ كانت لا تقوم بنفسها
وقد غير الفعل لها ، فإن عوضت من التأكيد شيئا
الصفحه ٣٦٠ : .
لأن الكاف ليست
باسم وفيه معنى التعجب كما قال : تالله رجلا ، وسبحان الله رجلا ، إنما أراد :
تالله ما
الصفحه ٣٩١ :
وأما كاف
التشبيه فقولك : أنت كزيد ومعناها معنى : مثل وسيبويه يذهب إلى أنها حرف.
وكذلك البصريون
الصفحه ١٤٣ : إليهن.
فأما المكني :
فنحو قولك : هو وأنت وإياك والهاء في (غلامه وضربته) والكاف في غلامك وضربك والتا
الصفحه ٢٥٦ : الله عنه ، وذلك حق كما أنك هاهنا فزعم أنّ العاملة في (أنّ)
الكاف وما لغو إلا أن (ما) لا تحذف من هاهنا
الصفحه ٣٥٩ : (١)
__________________
(١) على أنّ"
زائرا" قيل منصوب على تقدير فعل ، أي : لا أرى كعشية اليوم زائرا. وإنما لم
يجعل الكاف اسما
الصفحه ٤٩٤ : وللمجرور علامته ياء بغير نون نحو : مررت بي وغلامي وهذه الياء تفتح
وتسكن فمن فتح جعلها كالكاف أختها ومن أسكن
الصفحه ٤٩٨ : جعلت الكاف مفعولا وتقول فيما
يجري من الأسماء مجرى الفعل : عليكه ورويده وعليكني ولا تقول : عليك إياي
الصفحه ٤٩٩ :
أنتهى.
قال الأعلم : الشاهد في وضع إيانا موضع
الضمير المتصل في نقتلنا ، وفي وضع إياك موضع الكاف ضرورة
الصفحه ٥٠٨ : ء قبله تقول : رويد زيدا فتعديه فأما قولك : رويدك زيدا ، فإن الكاف
زائدة للمخاطبة وليست باسم وإنما هي
الصفحه ٤٧٢ : الجموع التي تشبه التصغير وثالثه ألف زائدة كما أن ثالث التصغير ياء
زائدة وما بعده مكسور كما أن ما بعد ثالث