الصفحه ٣٤١ : ].
وقال : (الم (١) ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ
فِيهِ) [البقرة : ١ ـ ٢] ، وأما قول الشاعر :
لا هيثم الليلة
الصفحه ٣٥٥ : واحدة
بعد ابتدائه وأن بعضه متصل ببعض فمن ذلك قوله : (لِئَلَّا يَعْلَمَ
أَهْلُ الْكِتابِ أَلَّا
الصفحه ٣٦٤ : ء الغاية.
تقول : سرت من
موضع كذا إلى موضع كذا.
وفي الكتاب :
من فلان إلى فلان : إنما يريد : إبتداؤه فلان
الصفحه ٣٨٣ : .
وقال الأخفش في
كتابه الأوسط : إن قوما يقولون : جاءني القوم حتى أخوك يعطفون الأخ على.
(القوم) وكذلك
الصفحه ٤٢٧ : آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتابِ
وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمالَ عَلى
الصفحه ٤٢٨ : إلى أن
هذا وهم من الكاتب. وقال بعضهم : في كتاب الله أشياء ستصلحها العرب بألسنتها. وهذا
القول عند أهل
الصفحه ٤٣٩ : الخبر كتب عمر إلى أبي عبيدة بالشام : الغوث الغوث وأبو
عبيدة وعمر رحمه الله كتب إليه من الحجاز فالكتاب لم
الصفحه ٤٥٧ : (١)
__________________
(١) نقل الخلاف ابن
الأنباريّ في هذه المسألة في" كتابه الإنصاف ، في مسائل الخلاف" فقال :
ذهب الكوفيّون إلى
الصفحه ٤٥٨ : : " الوافر"
كما خطّ الكتاب بكفّ يوما
يهوديّ يقارب أو يزيل
وقال ذو الرمّة
الصفحه ٤٥٩ : وتحمل كتاب
الله عز وجل عليه.
الصفحه ٤٦٢ : إعرابها وكنت قلت في أول
الكتاب أن الأسماء تنقسم قسمين : معرب ومبني ، فإن المعرب ينقسم قسمين :منصرف وغير