الصفحه ٢٦ : حضر ... أو : هل أنت. أو : كتاب علىّ ... فكل تركيب من
هذه التراكيب لا يصح أن يسمى : (كلمة) ؛ لأنه ليس
الصفحه ٣٢ : المبرد
وهو من أكابر أصحابه ، وقرأ عليه كتاب سيبويه في النحو.
وأخذ عنه العلم
:
١ ـ عبد الرحمن
الزجاجي
الصفحه ٤٢ : والحاضر والمستقبل.
ولما كنت لم
أعمل هذا الكتاب للعالم دون المتعلم احتجت إلى أن أذكر ما يقرب على المتعلم
الصفحه ٧٦ : من هو له. وقال الكوفيون لا يجب الإبراز حينئذ ووافقهم الناظم في غير هذا
الكتاب واستدلوا لذلك بقوله
الصفحه ١٤٠ : كالهاء في قوله : كتابيه وحسابيه ؛ لأن الألف من مخرج الهاء ومثل ذلك
قولك : أنا قلت ذاك فإذا وقفت قلت
الصفحه ١٦٣ : الكتاب.
وهذه الأفعال
المتعدية تنقسم ثلاثة أقسام : منها ما يتعدى إلى مفعول واحد ومنها ما يتعدى إلى
الصفحه ١٦٨ : اكتسى الثوب ولبسه.
والأفعال التي
تتعدى إلى مفعول واحد كلها إذا نقلتها من (فعل) إلى (أفعل) كتاب كان من
الصفحه ١٩١ : الظرف وأسكنت السين : تقول :ضربت وسطه
ووسط الدار واسع وهذا في وسط الكتاب ؛ لأن ما كان معه حرف الجر فهو
الصفحه ١٩٧ : أبو بكر :
وقرأت بخط أبي العباس في كتابه : أخطأ الرياشي في قوله : مخافة الشر ونحوه (حال)
أقبح الخطأ
الصفحه ٢٠١ : الزموه حالا واحدة وسنفرد فصلا في هذا الكتاب لذكر التقديم والتأخير وما يحسن
منه ويجوز وما يقبح ولا يجوز إن
الصفحه ٢٠٤ : قدمنا ذكره في هذا الكتاب
فمتى كان في الكلام فائدة فهو جائز في الحال كما جاز في الخبر ، وإذا وصفت النكرة
الصفحه ٢٠٧ : ء في معنى الفعل
لأنها كالمفعول فيها وفي كتاب الله : (وَهذا بَعْلِي
شَيْخاً) [هود : ٧٢].
الصفحه ٢١٢ : قدمت تفسيره في هذا الكتاب وغير ممتنع
عندي أن ينتصب على التمييز أيضا بل الأصل ينبغي أن يكون هذا ، وذلك
الصفحه ٢٧٥ :
وذهب الدنانير إلا دنانيرك وفي كتاب الله تعالى : (وَالْعَصْرِ (١)
إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ
الصفحه ٢٩٥ :
قال : وقد فسروا الآية في كتاب الله جل وعز : (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَالَّذِينَ هادُوا