الصفحه ٥٣١ : المضمرين........................................... ٤٩٣
الباب الثالث من المبنيات : وهو الاسم الذي يشار به
الصفحه ٣٥ :
عملنا في الكتاب
قمنا
بالاستعانة بالله سبحانه وتعالى بالقيام بالتالي في تحقيقنا للكتاب
الصفحه ١٣٧ : مفعولات هذه الأسماء من أجل أن ما لا يتصرف لا يتصرف عمله فأما قول الله
تعالى : (كِتابَ اللهِ
عَلَيْكُمْ
الصفحه ٥ :
على كتاب الله تعالى من اللحن.
٢ ـ والمحافظة
على كلام رسوله صلّى الله عليه وسلّم من اللحن أيضا ، إذ
الصفحه ٩٧ : وكذا و (مات) في موضع نصب على مفعول (ما) في لغة أهل الحجاز.
وفي كتاب الله
تعالى : (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ
الصفحه ٢٩٦ : وذكرنا في كل باب من المسائل مقدارا كافيا
فيه دربة للمتعلم ودرس للعالم بحسب ما يصلح في هذا الكتاب ؛ لأنه
الصفحه ٦ : يضره
خفاء ذلك عليه ؛ لأنه لا يكاد يجد منه في كتاب الله تعالى شيئا فيحوج إلى علمه
ويقلّ مثله أيضا في
الصفحه ٢٢ :
، فأما الكتاب المنسوب إلى الخليل ، وما في خاتمته من قوله : هذا آخر كلام العرب ،
فقد كان الخليل أورع وأتقى
الصفحه ٣٣ : :
مات شابا في ذي
الحجة ، سنة ٣١٦ ه.
مصنفاته :
١ ـ الأصول في
النحو (كتابنا هذا).
٢ ـ و (شرح
كتاب
الصفحه ٤٠ :
الكتاب [ذكر](٣) العلة التي إذا طردت (٤) وصل بها إلى كلامهم فقط ، وذكر الأصول والشائع لأنه
كتاب إيجاز
الصفحه ٣٣٩ : وإنما تضمنا في هذا الكتاب الأصول والوصول إلى الإعراب فأما عدا ذلك
من النظر بين المخالفين ، فإن الكلام
الصفحه ٣٨٧ : (٢)
__________________
(١) نسب هذا الشعر
إلى شهاب بن العيف محمد بن حبيب ، والآمدي أيضا في كتاب أشعار بني شيبان ، ووقع في
كتاب
الصفحه ٣٨٩ : : والله إن زيدا في الدار وإنك لقائم وقوله عز وجل : (حم (١) وَالْكِتابِ الْمُبِينِ (٢)
إِنَّا أَنْزَلْناهُ
الصفحه ٤٥٥ : بهذا عموم التذكير وأنّه هو الأصل الذي لا ينكسر. ونظير هذا في
الشذوذ قوله ـ وهو من أبيات الكتاب
الصفحه ٤٩٦ : والنصب جميعا ؛ وهو عندي أشبه بمعنى البيت. وكلاهما حسن.
وقد قضينا هذا في كتابنا تفسير أبيات
كتاب سيبويه