الصفحه ٦٦ : وجملة هذا أنه إنما ينظر إلى ما فيه فائدة فمتى كانت فائدة بوجه من
الوجوه فهو جائز وإلا فلا فإذا اجتمع
الصفحه ٧٥ : .
وتعتبر خبرا
لمبتدأ بأنك متى سألت عن الخبر جاز أن يجاب بالمبتدأ ؛ لأنه يرجع إلى أنه هو هو في
المعنى.
ألا
الصفحه ٨٠ : أن
اسم الفاعل لا يحسن أن يعمل إلا أن يكون معتمدا على شيء قبله ، وذكرنا ما يحسن من
ذلك وما يقبح في باب
الصفحه ٨١ : يلتبس المفعول بالفاعل
وارتفاع المفعول بالفعل الذي تحدثت به عنه كإرتفاع الفاعل إذا كان الكلام لا يتم
إلا
الصفحه ١٠٨ : التعجب إلا إلى الذي هو فاعله في الحقيقة تقول : ما أضرب زيدا فزيد في
الحقيقة هو الضارب ولا يجوز أن تقول
الصفحه ١٢٠ :
وقال الأخوص الرياحي :
مشائيم ليسوا مصلحين عشيرة
ولا ناعبا إلا ببين غرابها
الصفحه ١٤٧ : هو إنما
يكون كناية عن عبد الله وما أشبهه ألا ترى أنك تكون في حديث إنسان فيسألك المخاطب
عن صاحب القصة
الصفحه ١٥٤ :
لأنه فيه يقع وتعديه إلى الحال ؛ لأنه لأفعل إلا في حال واحق ذلك به المصدر
؛ لأنه مشتق من لفظه ودال
الصفحه ١٥٦ : مشيا فقولك : مشيا قد أغنى عن ماش ويمشي إلا أن
التقدير : أتاني يمشي مشيا فمن ذلك : قتلته صبرا ، ولقيته
الصفحه ١٥٨ : من أجل شغل حرف الجر بعبد الله أن تقيم المصادر والظروف معه مقام الفاعل
فترفعها إلا أن الأحسن ألا ترفع
الصفحه ١٦٥ : لا يجوز فعله إلا بعلامة التأنيث هو كل مؤنث له
ذكر كالحيوان نحو قولك : قامت أمة الله ونتجت فرسك
الصفحه ١٧١ : .
واعلم أن كل
فعل متعد لك ألّا تعديه وسواء عليك أكان يتعدى إلى مفعول واحد أو إلى مفعولين أو
إلا ثلاثة لك
الصفحه ١٨٧ : معلومة تحصره.
وهو يلي الاسم
من أقطاره نحو : خلف وقدام وأمام ووراء وما أشبه ذلك ألا ترى أنك إذا قلت
الصفحه ١٨٩ : السهم هذا كله مرفوع
لا يجوز فيه إلا ذاك وإنما فصله من الباب الذي قبله أنك تريد : هاهنا بيني وبينك
فرسخان
الصفحه ٢١١ : والحسن هو الوجه إلا أن قولك : أفره وأحسن في اللفظ لزيد وفيه
ضميره والعبد غير زيد والوجه إنما هو بعضه إلا