الصفحه ٣١٠ : : يا فسق ويا لكع عدل عن فاعل إلى فعيل للتكثير والمبالغة كما عدل :عمر عن
عامر ولم يستعمل فسق إلا في
الصفحه ٣٢١ : والنون وكذلك رجل اسمه مسلمان.
قال سيبويه :
فأما رجل اسمه بنون فلا يطرح منه إلا النّون لأنك لا تصير اسما
الصفحه ٣٦١ : ولكنه حذف لكثرة استعمالهم إياه.
ومن قال : لا
غلام ولا جارية قال : أغلام وألا جارية إنما دخلت في النفي
الصفحه ٣٧٠ : برجل
وذهبت إلى غلام لك ولكنه لما كان معناه التقليل وكان لا يعمل إلا في نكرة فصار
مقابلا (لكم) إذا كانت
الصفحه ٣٩٠ : الكلام على هذا الكلام فإذا لم تقطع جررت قلت : وإلا لآتينك ثم
والله لأضربنك صارت بمنزلة قولك : مررت بزيد
الصفحه ٣٩٧ : )
ومواضعها من الكلام فقولك :زيد أفضل (منك) وزيد أفضلكما في المعنى سواء إلا أنك
إذا أتيت (بمنك) فزيد منفصل ممن
الصفحه ٣٩٨ : لكل جزء منها في الحكم بمنزلتها في إضافتها
إلى المجزىء.
قال أبو بكر :
وهذا القول الذي قاله حسن ألا
الصفحه ٤٠٨ : الكامل لأنك لا تقول : ذاك إلا وأنت تريد حزمه ونفاذه أو جبنه وشجاعته وما
أشبه ذلك فإذا قلت : مررت بالرجل
الصفحه ٤٢١ : طويلان فيقع لبس فأما إذا كان شيئان طويلان لم يجز إلا
أن تذكر الاسم قبل الصفة وهذا المعنى ذكره النحويون
الصفحه ٤٥٠ :
هذا حذف منه المعمول فيه وكان الثاني دليلا على الأول وذاك حذف العامل منه
إلا أن حذف العامل إذا دل
الصفحه ٤٩١ : ء الأعلام التي تكون للآدميين وغيرهم.
فجميع هذه
الأسماء المتمكنة إلا الجنس يجوز أن تعرف النكرة منها بدخول
الصفحه ٥٠٣ :
وقال آخر لما
اضطر :
فلا ترى بعلا
ولا حلائلا
كه ولا كهنّ
إلّا حاظلا
الصفحه ٩ :
حوادث العالم لا تنقضي إلّا بانقضائه ولا تزول إلّا بزواله ، وفي كل ذلك دليل على
صحّة ما ذهبنا إليه من هذا
الصفحه ٢٣ : ء عليها ولا يطلب عند غيرها ولا يعلمه
إلّا من قبله منها ، ولا يشركها فيه إلّا من اتّبعها وقبله منها فهو من
الصفحه ٦٥ :
الفاعل مبتدأ بالحديث قبله ألا ترى أنك إذا قلت : زيد منطلق فإنما بدأت (بزيد) وهو
الذي حدثت عنه بالإنطلاق