الصفحه ٢٨٧ : )
عوضا منها أما (كم) التي تكون خبرا فهي في الكثير نظيره رب في التقليل إلا أن كم :
التي اسم ورب : حرف وهي
الصفحه ٣٠٣ : الخفض.
فإن كان
المنادى مبهما فحكمه حكم غيره إلا أنه يوصف بالرجل وما أشبهه من الأجناس وتقول :
يا أيها
الصفحه ٣٥٠ :
وكذلك إذا فصلت
بين (لا) والاسم بحشو لم يحسن إلا أن تعيد الثانية ؛ لأن جعل جواب إذا عندك. أم ذا
فمن
الصفحه ٣٥٨ : اللبن فأنت بالخيار في التنوين وتركه ، فإن جعلت
الصفة للماء لم يكن إلا منونا ؛ لأنه لا يفصل بين الشيئين
الصفحه ٤٧٢ : وكل (فعال) جائز متى كانت
من (فعل أو فعل أو فعل ولا يجوز من أفعلت) ؛ لأنه لم يسمع من بنات الأربعة إلا
الصفحه ٤٣ : بيقوم ، ولا ذهبت إلى قام.
ويعرف أيضا
بامتناع قد وسوف من الدخول عليه ، ألا ترى أنك لا تقول : قد الرجل
الصفحه ١٠٢ :
في الأسماء نحو : ابن واسم وامريء وما أشبهه لما دخلها النقص الذي لا يوجد
إلا في الأفعال والأفعال
الصفحه ١٢١ : المبالغة والتكثير.
فمعناه معنى : (فاعل)
إلا أنه مرة بعد مرة.
وفعال يجري
مجراه ، وإن لم يكن موازيا له
الصفحه ١٣٨ : يلحق فيه الكاف تجري هذا المجرى وكذلك الأسماء التي للفعل جمعا إلا أن هلم
إذا لحقتها (لك) ، فإن شئت حملت
الصفحه ٢٠٨ :
قائما زيدا إلا وقائم حال من التاء ؛ لأن (قائما) يلبس ولا يعلم أهو حال من التاء
أم من زيد والفعل يبين فيه
الصفحه ٢١٦ : وبقوم أفضل منك وكذلك المؤنث.
وأفضل موضعه
خفض على النعت إلا أنه لا ينصرف ، فإن أضفته جرى على وجهين إذا
الصفحه ٢٤٠ :
ومذهب الكوفيين
والبغداديين في (إن) التي تجاب باللام يقولون : هي بمنزلة (ما) وإلا وقد قال
الفرا
الصفحه ٢٨٣ : قد قامت مقام التنوين
قولهم : إثنا عشر درهما ألا ترى أن عشر قد عاقبت النون فلم تجتمعا فهذا على ذلك
إلى
الصفحه ٢٨٥ : : خمسة عشر وعشرين فخمسة عشر أيضا بمنزلة اسم منون ألا ترى أنه لا
يضاف إلى ما يفسره فإذا قلت : كم درهما لك
الصفحه ٢٩٠ : الثاني تريد مقدار زق عسل سمنا ولا يجوز عندي
ملء زق عسلا سمنا إلا في بدل الغلط خاصة ؛ لأنه لا يكون عندك مل