الصفحه ١٨٢ :
وهذا إنما يؤخذ
سماعا عنهم فمن ذلك : (سحر) إذا كان معرفة غير مصروف تعني به :سحر يومك لا يكون
إلا
الصفحه ٢٠٥ : .
ويجوز أن تكون
الحال من التاء في (ضربت) إلا أنك إذا أزلت الحال عن صاحبها فلم تلاصقه لم يجز ذلك
إلا أن
الصفحه ٢٦٨ :
ثم قال : إلا
أو آريّ.
فهذا كأنه كما
قال : من أحد اجتزأ بالبعض من الكل فكأنه قال : ما بالربع من
الصفحه ٢٩٥ : قبيح لأنك قد فصلت
بين (كم) وبين ما عملت فيه وتقول : كم مالك إلا درهمان إذا كنت تستقله وكم عطاؤك
إلا
الصفحه ٣٨٥ :
قال سيبويه :
فلا يكون في المقسم به هاهنا إلا الجر ؛ لأن قولهم (ها) صار عوضا من اللفظ بالواو
فحذفت
الصفحه ٤٤٩ : أن تعلم أنه ليس لك أن تعطف
على الموضع الذي فيه حرف عامل إلا بعد تمام الكلام من قبل أن العطف نظير
الصفحه ١٩ :
أحدهما :
الجواز فمن قائل : لا يجوز أن تكون اللغة إلّا توقيفا ، ومن قائل : لا يجوز أن
تكون إلّا
الصفحه ٥٩ : عمرو ألا ترى أن المعنى : غلام لزيد
ودار لعمرو إلا أن الفرق بين ما أضيف بلام وما أضيف بغير لام أن الذي
الصفحه ٦٢ : فتنصبها وتجزمها نحو :
(أن) في قولك : أريد أن تذهب فتنصب و (لم) في قولك : لم يذهب فتجزم ألا ترى أنه لا
يجوز
الصفحه ٩٢ :
وما جاز أن
يكون خبرا فالقياس لا يمنع من تقديمه إذا كانت الأخبار تقدم إلا أني لا أعلمه
مسموعا من
الصفحه ١٢٩ : فاعل ؛ لأن المعنى مفهوم غير ملبس ومن قال
: زيد ضارب الرجل وهو يريد التنوين إلا أنه حذفه قال : زيد حسن
الصفحه ١٣١ : يجوز
عنده في (بشر) إلا النصب لأنهم إنما يخفضونه على البدل وإنما البدل أن توقع الثاني
موقع الأول وأنت
الصفحه ١٨١ : عن عدد الأزمنة فيقول القائل : كم سرت فتقول : ساعة أو يوما أو
يومين ولا يسأل (بكم) إلا عن نكرة (ومتى
الصفحه ٢٤٢ :
مبتدأ وخبر
والجملة التي بعد (إنّ) لا موضع لها من الإعراب بعامل يعمل فيها من فعل ولا حرف
ألا ترى
الصفحه ٢٥٧ :
يريد : كما أنه
يؤخذ المرء قال أبو عثمان : أنا لا أنشده إلا (كأن) يؤخذ المرء.
فأنصب يؤخذ
لأنها