الصفحه ١٤٢ : وتجمعها بلفظها من غير إدخال ألف ولام عليها فجميع هذا وما أشبهه
نكرة والنكرة قبل المعرفة ألا ترى أن الإنسان
الصفحه ١٤٤ : " بمعنى تنحّ ، ولا يقاس على هذه
الظروف غيرها. ولا تستعمل إلّا متّصلة بضمير المخاطب ، لا الغائب ، ولا غير
الصفحه ١٤٨ : إلا أنه أقرب إلى
المعرفة من حسن وفاضل فتقول : هذا أفضل منك قائما ، فإن قلت : (زيد هذا) فزيد
مبتدأ وهذه
الصفحه ١٥١ : معه.
شرح الأول :
وهو المفعول
المطلق (١) ويعني به المصدر.
المصدر اسم
كسائر الأسماء إلا أنه معنى
الصفحه ١٥٢ : قلت : ضربت فإنما معناه أحدثت ضربا وفعلت ضربا فهو المفعول الصحيح.
ألا ترى أن
القائل يقول : من فعل هذا
الصفحه ١٥٥ : ألا ترى أن (ضرب)
مشتق من الضرب فإنما يعمل الضرب وما أشبهه من المصادر إذا كان ظاهرا غير مضمر
وإنما يعمل
الصفحه ١٥٧ : ) فلا يكون أبدا إلا صفة إذا أضفتهن إلى المضمرات وتقول : هو نسيج
وحده ؛ لأنه اسم مضاف إليه.
قال الأخفش
الصفحه ١٥٩ : الفائدة إلا ما في (سير) وجوازه على أنك إذا قلت : سير بعبد
الله سير فمعناه : سير بعبد الله ضرب من السير
الصفحه ١٦٠ : وقعد وسار وغار ألا ترى أن هذه الأفعال
مصوغة لحركة الجسم وهيئته في ذاته ، فإن قال قائل : فلا بد لهذه
الصفحه ١٦٧ : لم يصلح إلا في الآدميين.
الصفحه ١٧٠ : ترد التي في معنى وجدان الضالة.
ألا ترى أنك
إذا قلت : ظننت عمرا منطلقا فإنما شكك في إنطلاق عمرو لا في
الصفحه ١٨٠ : (في)
ألا ترى أنك إذا قلت : قمت اليوم ثم قيل لك : أكن عن اليوم قلت : قمت فيه وكذلك :
يوم الجمعة ويوم
الصفحه ١٨٣ : أن يقوم مقام الفاعل فيما لم يسم فاعله ، ألا تراهم قالوا :صيد عليه
يومان وولد له ستون عاما.
الصفحه ١٨٤ : نحو القتال يوم الجمعة أو في يوم
الجمعة ولا يقع خبرا عن الجثة قال المصنف إلا إذا أفاد نحو الليلة الهلال
الصفحه ١٩٣ : الناقصة وجعله البصريون لغوا ولم يجز في الخبر إلا
الرفع ، وذلك قولك : فيك عبد الله راغب ومنك أخواك هاربان