الصفحه ١٠٤ :
الفاعل منه على (فعيل) ألا ترى أنك تقول : رجل فقير وإنما جئت به على (فقر) كما
تقول : كرم فهو كريم وظرف فهو
الصفحه ١٠٥ : قولك : ما أموته لمن مات إلا أن تريد : ما أموت قلبه فذلك جائز.
__________________
يعني أنه يتوصل إلى
الصفحه ١٠٦ : لتقدمه.
(٢) قال الأشموني :
أفهم أيضا تخصيص الحكم بها أن غيرها من أخواتها لا يزاد ، وهو كذلك إلا ما شذ
الصفحه ١٠٩ : في حال التعجب فمن ذلك : ما أنت من رجل! تعجب ، وسبحان
الله! ولا إله إلا الله! وكاليوم رجلا! وسبحان
الصفحه ١١٣ : في معناهما) فيقال في المدح" حبّذا" وفي الذّمّ"
لا حبّذا" قال الشاعر :
ألا حبّذا عاذري في
الصفحه ١١٥ : بينهما نحو نعم الرجل فارسا زيد وإلا فلا نحو نعم
الرجل رجلا زيد ، فإن كان الفاعل مضمرا جاز الجمع بينه وبين
الصفحه ١١٧ : أن لا يجوز منهما إلا ما تباشره نعم (ويرفعان) أيضا
على الفاعلية (مضمرا) مبهما (يفسّره مميّز كنعم قوما
الصفحه ١٢٢ : النحويون
إلا أبا عمر الجرمي فإنه يجيزه على بعد فيقول : أنا فرق زيدا وحذر عمرا والمعنى :
أنا فرق من زيد وحذر
الصفحه ١٢٥ : لم يصلح فيه إلا النصب لأنك لم تعطف الاسم على ما قبله وإنما أوقعت الواو
على (غد) ففصل الظرف بين الواو
الصفحه ١٢٦ : تعاقب الإضافة ألا ترى أنك تقول : هذان الضاربان وهؤلاء
الضاربون فلا تسقط النون والتنوين ليس كذلك لا تقول
الصفحه ١٢٧ : ترفع المضمر وما كان بمنزلة المضمر ألا ترى أنك إذا قلت : مررت برجل أفضل منك
ففي (أفضل) ضمير الرجل ولو لا
الصفحه ١٣٥ : ب (قبلة) وقوله :
إذا صح عون الخالق المرء لم يجد
عسيرا من الآمال إلا ميسرا
الصفحه ١٣٩ : فلا يكون الكاف فيها إلا للخطاب ولا موضع لها من الإعراب لأنهن لم يجعلن
مصادر.
أما قولك :
دونك زيدا
الصفحه ١٤٠ : (حي هلا) فليست بشيء.
(وهلم) إنما هي
لمّ أي أقرب وها للتنبيه إلا أن الألف حذفت فيها لكثرة الاستعمال
الصفحه ١٤١ : يرتفع إلا أن يكون تابعا لإسم من الأسماء التي قدمنا ذكره وأن تكون مبنيا
مشبها بالمعرب.
فأما التوابع