الصفحه ٦١ : : مررت بيضرب وإلى ذهبت إلا قام ولا أن يقعد قائم.
__________________
(١) جمعها ابن مالك
في الألفية
الصفحه ٦٣ : ، فإن قياسه وبابه أن
يقال : ودع يدع إذ لا يكون فعل مستقبل إلا له ماض ولكنهم لم يستعملوا ودع استغنى
عنه
الصفحه ٦٤ : بالابتداء والخبر رفع بهما نحو
قولك : الله ربنا ومحمد نبينا والمبتدأ لا يكون كلاما تاما إلا بخبره وهو معرض
الصفحه ٧١ : لم يكن قبلها مبتدأ ألا ترى أن إعراب (أبوه منطلق) (١) بعد قولك : بكر كإعرابه لو لم يكن بكر قبله فأبوه
الصفحه ٧٣ :
وإنما نقوله ردا على الكفار وعلى من لا يقول به ولو لم يكن لنا مخالف على
هذا القول لما قيل إلا في
الصفحه ٧٤ : قولهم : السمن منوان بدرهم (١) يريد : منه وإلا كان كلاما غير جائز ؛ لأنه ليس فيه ما
يرجع إلى الأول وإما
الصفحه ٧٨ : ، وإن كنت إنما تمدح الذات وتذمها إلا أنها
غير مؤثرة.
ومنها الأفعال
الداخلة على الابتداء والخبر وإنما
الصفحه ٨٣ : الدرهم وما أشبه ؛ لأن الدرهم لا يكون إلا مأخوذا
وإنما هذا مجاز والأول الوجه.
ومن هذا : أدخل
القبر زيدا
الصفحه ٨٤ : المكان فأن تضمر في هذه المسألة ما يدل عليه (سير) نحو الطريق وما
أشبهه من الأمكنة.
ألا ترى أن
السير لا
الصفحه ٨٦ : الله
أخاك كما قالوا : ضرب عبد الله أخاك إلا أن المفعول في (كان) لا بد من أن يكون هو
الفاعل ؛ لأن أصله
الصفحه ٨٩ :
جائز في (كان) إلا أن يفصل بينها وبين ما عملت فيه بما لم تعمل فيه ، فإن
فصلت بظرف ملغى جاز فأما ما
الصفحه ٩٠ : ومعناه التأخير فإنما
تقديره والنية فيه أن يكون مؤخرا ، وإذا كان في موضعه لم يجز أن تعني به غير موضعه
ألا
الصفحه ٩٣ : صلّى الله
عليه وسلّم في ابن صياد «إن يكنه فلن تسلط عليه ، وألا يكنه فلا خير لك في قتله»
وقول الشاعر
الصفحه ٩٨ : .
__________________
(١) هذه هي أحد أقسام
اسم ما حمل على ليس وهي أربعة لات في لغة الجمع ولا تعمل إلا في الحين بكثرة أو
السّاعة
الصفحه ١٠١ : غير التعجب ألا ترى أنك تقول : حسن زيد فإذا أخبرت أن فاعلا فعل ذلك به قلت
: حسن الله زيدا فصار الفاعل