الصفحه ٤٣٦ : بعضهم بعضا فإذا قلت : دفع صار ما كان يتعدى لا يتعدى إلا بحرف جر فتقول
: دفع الناس بعضهم ببعض وتقول
الصفحه ٤٤٠ :
إلا أنك أنت جعلته فاعلا وقولك : على بعض لا يجوز أن يقع موقع الحال لأنك
لا تريد أنّ بعضهم مستقر على
الصفحه ٤٤٥ : سيبويه أن قوما يجعلونها (كما) فيقولون : ليس
الطيب إلا المسك.
واعلم أن حروف
العطف لا يدخل بعضها على بعض
الصفحه ٤٦٢ : في (فاعل) ؛ لأنه اسم فإذا قلت : هذان زيد وعمرو لم يجز إلا بالواو ؛ لأن
الواو تقوم مقام التثنية والجمع
الصفحه ٤٧٠ : به مذكرا
لم تصرفه ، وأما شراحيل فمصروف في التحقير ؛ لأنه لا يكون إلا جمعا وهو عربيّ وقال
الأخفش
الصفحه ٤٧٤ : :
إسحاق وإبراهيم ويعقوب ؛ لأن العرب لم تنطق بهذه إلا معارف ولم تنقلها من تنكير
إلى تعريف فأما ما أعربته
الصفحه ٤٧٩ : مثله وأنت الآن
لا يمنعك البناء.
ألا ترى أنك
حين أدخلت في الجمع الهاء صرفته في النكرة نحو : صياقلة
الصفحه ٤٨٣ : ) و (ألم) فلا تكونان إلا حكاية وإنما أفرد بابا للحكاية إن شاء الله.
وقال سيبويه :
أبو جاد وهوّار وحطّي
الصفحه ٤٨٤ : شرا وهذه الأسماء المحكية لا تثنى ولا
تجمع إلا أن تقول : كلهم تأبّط شرا أو كلاهما تأبّط شرا ولا تحقره
الصفحه ٤٩٢ : اللام ويؤخرون العين
والاسم كامل وهو علم وحق الألف واللام إذا كانت في الاسم ألا ينادي إلا الله عز
وجل
الصفحه ٥٠٤ :
إنما كسرت مع الظاهر في قولك لزيد مال كيلا يلتبس بلام الابتداء إذا قلت :لهذا
أفضل منك ألا تراهم قالوا
الصفحه ٥٠٨ : واللام والألف واللام
والإضافة لا يجتمعان وكذلك الكاف في : أرأيتك زيدا زائدة للخطاب وتأكيده ألا ترى
أن
الصفحه ٥١١ : الفتح ؛ لأنه غير مؤنث فهو اسم للفعل إلا أن
الفعل هنا غير أمر وهو خبر ومعناه : البعد المفرط ، وذلك قولك
الصفحه ٥٢٣ : ولم تستعمل إلا مضافة إلى جملة.
فأما (لدن)
فجاءت مضافة ومن العرب من يحذف النون فيقول : لد كذا وقد جعل
الصفحه ١١ : اختلفت ألسن
الأصوات المرتّبة على مذاهبهم في المواضعات فهذا قول من الظهور على ما تراه.
إلّا أنني سألت