الصفحه ٣٣٦ : ، وقدّر فيه" من" الاسغراقية ، فإذا
قلنا" لا رجل في الدار" وأنت تريد نفي الجنس لم يصح إلا بتقدير"
من" فكان
الصفحه ٣٤٠ : :
يحشر النّاس لا بنين ولا
آباء إلا وقد عنتهم شؤون
(" عنتهم" أهمتهم"
شؤون" جمع
الصفحه ٣٤٢ : فأما الثاني :
فليس فيه إلا التنوين ؛ لأنه لا يكون ثلاثة أشياء اسما واحدا وكذلك المعطوف لو قلت
: لا رجل
الصفحه ٣٤٨ : من تمامه كما أن المضاف من تمام الأول إلا أن التنوين
يثبت فيه ولا يسقط منه ؛ لأنه ليس منتهى الاسم فصار
الصفحه ٣٦٦ :
لأن رجلا في
موضع الجمع ولا يقع المعروف هذا الموضع ؛ لأنه شيء قد عرف بعينه ألا ترى أنك تقول
: عشرون
الصفحه ٣٧٤ : رأيت لأنك قد
أعدت رب وقد جاء عن العرب إدخال (ربّ) على (من) إذا كانت نكرة غير موصولة إلا أنها
إذا لم
الصفحه ٣٧٨ : من جنس ما
بعدها. فبقي الرفع لا غير. وذكر قسميها في التعظيم والتحقير. ولم يأت إلا بالتحقير.
وقوله
الصفحه ٣٩١ : يصلح إلا أن تقول : الذي هو مثل زيد حتى يكون لهذا
الخبر ابتداء ويكون راجعا في الصلة إلى الذي ، فإن
الصفحه ٤٠١ : ) معناه أتيت زيدا إلا أن الجر الوجه للشركة.
وقولك : خشنت
بصدره وصدر زيد وهو إذا نصبت في هذا الموضع أحسن
الصفحه ٤٠٣ : إذاذتان وتمرتا إذاذ قال : وليس شيء من الأجناس يثنى ويجمع
إذا وصف به إلا التمر.
قال أبو بكر :
والذي عندي
الصفحه ٤٠٥ : تكن الصفة
إلا مضافة إليه نحو : هذان ضاربان غدا فلذلك قلت : أصفره فصرفت (أصفر) لأنك أضفته
ولم تجعله
الصفحه ٤١١ : مخالط بدنه داء.
وحكى سيبويه عن
بعض المتقدمين من النحويين أنه كان لا يجيز إلا النصب في : مررت برجل
الصفحه ٤١٤ : عهد من قطار ووابل ، ولم يمر حول. والمشهور أن يقال : أحال
الشيء. إذا أى عليه حول ، إلا أن بعضهم حكى أن
الصفحه ٤٢٩ : النكرة ولا يجوز إلا النصب
على (أعنى) ولا يكون الكرام العقلاء صفة للأخوين والإبنين ولا يجوز أن يجري وصفا
الصفحه ٤٣٠ :
الشريطة إلا أن الجملة على مثل قولك : مررت برجل خير منه أبوه فتقول : ما رأيت
رجلا أحسن في عينه الكحل منه في