الصفحه ٢٩١ : رجل أفضل منك فلا يكون لها خبر لأنها حرف جر وكم لا تكون إلا اسما وتقول
: كم امرأة قد قامت ولا يجوز أن
الصفحه ٢٩٤ : :
ألا يا نخلة
من ذات عرق
عليك ورحمة
الله السّلام
وقال يزيد بن
الحكم الثقفي
الصفحه ٢٩٧ :
باب النداء
الحروف التي
ينادى بها خمسة : يا وأيا وهيا وأي وبالألف وهذه ينبه بها المدعو إلا أن
الصفحه ٣٠٠ : فوقوعه موقع غير المتمكن ألا ترى أنه قد وقع موقع
المضمرة والمكنيات والأسماء إنما جعلت للغيبة لا تقول : قام
الصفحه ٣٠١ : الوصف لا غير ؛ لأنه لو وقع موقع زيد لم يكن إلا منصوبا تقول : يا زيد
ذا الجمة وكذلك إن أكدته تقول : يا
الصفحه ٣٠٤ : حرفان مكان حرفين.
قال أبو العباس
: الدليل على صحة قول الخليل : أن قولك : اللهم لا يكون إلا في الندا
الصفحه ٣١١ : فتدخل على الاسم المنادى من أوله وهي لام الجر فتخفضه ولذلك
أيضا باب يذكر فيه إلا أنها تزاد إذا أردت أن
الصفحه ٣١٤ : إنما كان الفتح فكسرت مع المظهر ليفصل بينها وبين لام
التوكيد ألا ترى أنك تقول : إن هذا لزيد إذا أردت
الصفحه ٣١٨ : يحرك الياء قبل الندبة فليس في لغته إلا إثباتها
مع الألف تقول : وا غلاماه وذكر سيبويه : أنه يجوز في
الصفحه ٣٢٠ :
باب الترخيم
الترخيم (١) حذف أواخر الأسماء المفردة الأعلام تحقيقا ولا يكون ذلك
إلا في النداء إلا
الصفحه ٣٢٣ : ؛ لأن تاء التأنيث لا ينطق بها إلا
في الوصل.
فإذا وقفت
عليها وقفت بالهاء ومما شبه بحضر موت : عمرويه زعم
الصفحه ٣٢٤ : هذا الضرب.
قال رجل من أزد
السراة :
ألا ربّ
مولود وليس له أب
وذي ولد لم
يلده
الصفحه ٣٢٥ : يكون على حرفين كدم ويد ولم يجز أن تقول في بكر : يا بك أقبل ؛ لأنه لا يكون
اسم على حرفين ثانيه ساكن إلا
الصفحه ٣٣١ : غلام
أقبل.
وقال : يا أبت.
لا يجوز عندي إلا على الترخيم كما قال سيبويه مثل : يا طلحة أقبل وقال : زعم
الصفحه ٣٣٣ : وهنتانيه في التثنية
وهنتاناه ويا هناتوه في الجمع لا غير والفراء لا ينعت المرخم إلا أن يريد نداءين
ونعت