الصفحه ١٧٤ :
التثنية فكما لا يجوز أن ينضم فعل إلى اسم في تثنية كذلك لا يجوز في العطف ألا ترى
أنك إذا قلت : زيدان فإنما
الصفحه ١٧٩ : الأشياء التي تدخل على المبتدأ والخبر ونحو : كان
وظننت وأن وما أشبه ذلك ألا ترى أن تأويل ظننته زيد قائم
الصفحه ١٨٨ : لا ترفع : فعند وسوى وسواء إذا أردت بهما معنى (غير) لم تستعمل إلا ظروفا.
قال سيبويه :
إن سوا
الصفحه ١٩٧ : المخافة لم يكن
إلا رفعا فكان مخافة وما أشبهه لم يجيء إلا نكرة ، فأشبه مع خرج مخرج مع لا يقوم
مقام الفاعل
الصفحه ٢٠٢ : فيهما ؛ لأن المفعولات التي تقدم ذكرها وجدناها كلها
تقدم وتؤخر وتقام مقام الفاعل وتبتدأ ويخبر عنها إلا
الصفحه ٢٠٦ : .
فأما المستقبل
والماضي فلا يجوز إلا أن تدخل (قد) على الماضي فيصلح حينئذ أن يكون حالا تقول :
رأيت زيدا قد
الصفحه ٢١٤ : هؤلاء
العبيد الذين فضلتهم.
ولا يضاف (أفعل)
إلى شيء إلا وهو بعضه كقولك : عمرو أقوى الناس ولو قلت
الصفحه ٢١٥ : لكم) ولقوله : (ثمّ يخرجكم) وقال : وقد قال قوم (طفلا)
حال وهذا أحسن إلا أن الحال إذا وقعت موقع التمييز
الصفحه ٢١٨ :
وكذلك : كان وأخواتها فكما جاز لك في المبتدأ والخبر جاز مع (أن) لا فرق
بينهما في ذلك إلا أن الذي
الصفحه ٢١٩ : ليتما زيدا منطلق ، فإن الإلغاء فيه حسن وقد كان رؤبة ينشد هذا البيت رفعا :
قالت ألا
ليتما هذا
الصفحه ٢٢٠ : إلا أن الموضع الذي تقع فيه المكسورة خلاف
الموضع الذي تقع فيه المفتوحة ونحن نفرد بابا لذكر الفتح والكسر
الصفحه ٢٢١ : (ما) على إن الثقيلة فتمنعها
عملها ، وذلك قولك : ما إن يقوم زيد وما إن زيد منطلق ولا يكون الخبر إلا
الصفحه ٢٢٩ : آخر :
ووجه مشرق
النّحر
كأن ثدياه
حقّان
لأنه لا يحسن
هاهنا إلا الإضمار
الصفحه ٢٣٧ : :
قالت ألا ليتما هذا الحمام لنا
إلى حمامتنا أو نصفه فقد
يروى بنصب الحمام على
الصفحه ٢٥٠ : أنه منطلق ، وإذا
كسرت فكأنه قال : إلا أنه ذاهب.
وتقول : أما
والله إنه ذاهب كأنك قلت : قد علمت والله