الصفحه ١٤٥ :
الألف واللام ، فإن الألف واللام يدخلان على الأسماء النكرات على ضربين : إمّا
إشارة إلى واحد معهود بعينه
الصفحه ١٤٨ : الوجه قائما وقد عرفتك أن (حسن الوجه) نكرة
ولذلك جاز دخول الألف واللام عليه وأفضل منك وخير منك نكرة أيضا
الصفحه ١٦٥ : التاء والألف المقصورة أو الممدودة والتاء أكثر في الاستعمال من الألف ولذلك
قدرت في بعض الأسماء كعين وكتف
الصفحه ١٩٩ : على حذف مضاف أي وأمر شركائكم ويجوز أن يكون
مفعولا لفعل ثلاثي محذوف أي واجمعوا شركاءكم بوصل الألف
الصفحه ٢١٦ : تجعل أفضل اسما ويثنى ويجمع في الإضافة ولا يكون فيه معنى (من كذا) فإذا كان
بهذه الصفة جاز أن تدخله الألف
الصفحه ٢٤١ :
باب كسر ألف إن وفتحها
ألف إن تكسر (١) في كل موضع يصلح أن يقع فيه الفعل والابتداء جميعا ،
وإن
الصفحه ٢٥٠ : فقال : لا
يحسن ذا في هذا
__________________
(١) اختلفوا في فتح
الألف وكسرها من قوله جل وعز : (وَما
الصفحه ٢٨٥ : والعشرة وأخواتهما وتارة يكون مفردا كتميز المائة والألف وما فوقها.
والخامس ما يحتاج الى تمييز مفرد منصوب
الصفحه ٢٩٦ : يقول : كم ثلاثة وجدت ستة إلا
ثلاثين وبكم درهما أرضك إلا ألف وكذلك : كم ثلاثة ستة إلا ثلاثتان وكم عشرون
الصفحه ٣١٤ : .
وذكر سيبويه :
أن هذه اللام التي للإستغاثة بمنزلة الألف التي تبين بها في الوقف إذا أردت أن
تسمع بعيدا
الصفحه ٣٣٢ : لإنفتاح ما قبلها فيقول : يا حبلى فتصير ألف فعلى
منقلبة وهذا لا يكون أبدا إلا للتأنيث.
فلهذا لا يجوز
الصفحه ٣٤٢ : المبنيات بالألف والنون والياء والنون. نحو : هذا
والذي. تقول :هذان واللذان.
قال أبو العباس
: وكان سيبويه
الصفحه ٣٦١ : النكرة إذ كانت الألف واللام لا يسقطان منه.
وقال الفراء :
جعل الكسائي : عبد العزيز وعبد الرحمن بمنزلة
الصفحه ٣٨٤ : ثبتت ألف ها ؛ لأن الذي بعدها مدغم ومن
العرب من يقول : أي هلله فيحذف الألف التي بعد الهاء.
الصفحه ٣٩٥ : مع الألف واللام ولا تجتمع أيضا الإضافة والتنوين ولا يجتمع الألف
واللام والتنوين.
الثاني :
المضاف