الصفحه ٤٦٩ :
سريحين ؛ لأنه ملحق بسرداح في نكرته ولكنك إن حقرت عثمان فقلت : عثيمان لم
تصرفه وتركت الألف والنون
الصفحه ٤٩٢ :
قال سيبويه :
أصل هذا الاسم أن يكون إلها وتقديره (فعال) والألف واللام عوض من الهمزة التي في (إله
الصفحه ٧١ : قائل : فإنك قد تقول : الزيدان قائمان والزيدون
قائمون قيل له : ليست الألف ولا الواو فيهما ضميرين إنما
الصفحه ١١١ : العصر].
وما أضيف إلى
الألف واللام بمنزلة ما فيه الألف واللام ، وذلك قولك : نعم أخو العشيرة أنت وبئس
الصفحه ١٢٩ : ويجوز : زيد كريم
حسب وحسن وجه والأصل ما بدأنا به.
واعلم أنك إذا
قلت : حسن الوجه فأضفت (حسنا) إلى الألف
الصفحه ١٤٢ : إذا
قال القائل : رأيت عمرا أي العمرين هو ومن أجل تنكره دخلت عليه الألف واللام إذا
ثنى وجمع.
وتعتبر
الصفحه ١٤٦ : : هذا الرجل ولم تذكر بعد ذلك شيئا وأردت بالألف واللام العهد فالرجل خبر
عن (هذا) ، فإن جئت بعد (الرجل
الصفحه ١٦٤ : بعده إما ظاهرا وإما مضمرا ولا يجوز أن يثنى ولا يجمع لما بينت لك
فإذا قلت : الزيدان يقومان فهذه الألف
الصفحه ٢١٣ : وما أشبه فإذا نصبت هذا على تقدير التمييز لم يجز أن
تدخل عليه الألف واللام فإذا نصبته على تقدير المفعول
الصفحه ٢٨٢ :
مما بني لأقل العدد وأقل العدد هو العشرة فما دونها ذلك أن تدخل في المضاف إليه
الألف واللام ؛ لأنه يكون
الصفحه ٢٩٠ : ؛ لأنه لا يجمع بين
الألف واللام والإضافة وكان الكسائي يضيفه ويدخل الألف واللام في كل ما كان مفسرا
ويجيز
الصفحه ٢٩٨ : .
قيل : أنه وجد
الألف واللام لا يثبتان مع (يا) في التعريف في التثنية ألا ترى أنك تقول يا زيدان
أقبلا ولو
الصفحه ٣٠٢ :
ذلك : يا زيد والحرث لما دخلت الألف واللام (ويا) لا تدخل عليهما فاعلم وإنما يبني
الأول ؛ لأنه منادى
الصفحه ٣٠٦ :
وجهان : أحدهما أن يكون أراد : يا ابن أمي فقلب الياء ألفا فقال : يا ابن أما ثم
حذف الألف استخفافا من (أما
الصفحه ٣١١ : ء
الألف التي
تبين بالهاء في الوقف إذا أردت أن تسمع بعيدا أو تندب هالكا ؛ لأن المندوب في غاية
البعد وللندبة